تُمطرُ في الأمازون

تُمطرُ في الأمازون

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10


في الغاباتِ المطيرةِ حين تصيرُ أغصانُ الزّانِ مظلاّتٍ نصيرُ طُلاّبَ لُجوءٍ عاطفيّ نحتمي تحتها أنا وأنتِ من ماءِ السّماء ونسألُ كأنّنا لا نفهمُ أحوالَ الجوّ لما تبكي السّماء وهيَ من هيَ ولها ما لها لها كلُّ مفاتنِ الأشياءِ: فوانيسُ العالم كلّها الشّمسُ والقمرُ والمَجرّاتُ والكواكبُ الرقّاصةُ على المدارات والنّجمُ الوضئ وقوافلُ الغيمِ المحمّلةُ بدنانِ الماء والعُلوُّ الشّاهقُ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أمشي حاملة الشمس على كتفي  وأدس جراحي في ثلوج الشتاء.. وسط بطاح الحروب..
07:00 - 2025/11/27
لا ما قالت الأخبارُ  لا الصُّحُف ينبئْك فيها الطّين 
07:00 - 2025/11/27
 بقلم الشاعر عمر دغرير 
07:00 - 2025/11/27
أرقت وما رقّ حالـي لأمــــري وليلي يصرّف يأسـا لعمـــري
07:00 - 2025/11/27
يا قائد السّرب انهزامك مستحيل فلسطين العابدة معبودة الملايين
07:00 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27