تُمطرُ في الأمازون

تُمطرُ في الأمازون

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10


في الغاباتِ المطيرةِ حين تصيرُ أغصانُ الزّانِ مظلاّتٍ نصيرُ طُلاّبَ لُجوءٍ عاطفيّ نحتمي تحتها أنا وأنتِ من ماءِ السّماء ونسألُ كأنّنا لا نفهمُ أحوالَ الجوّ لما تبكي السّماء وهيَ من هيَ ولها ما لها لها كلُّ مفاتنِ الأشياءِ: فوانيسُ العالم كلّها الشّمسُ والقمرُ والمَجرّاتُ والكواكبُ الرقّاصةُ على المدارات والنّجمُ الوضئ وقوافلُ الغيمِ المحمّلةُ بدنانِ الماء والعُلوُّ الشّاهقُ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه
07:00 - 2025/11/20
في صباح الحادي عشر من نوفمبر 2025، ودّعت الثقافة التونسية والعربية أحد أعمدتها الفكرية، الكاتب وا
07:00 - 2025/11/20