تُمطرُ في الأمازون
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10
في الغاباتِ المطيرةِ
حين تصيرُ أغصانُ الزّانِ مظلاّتٍ
نصيرُ طُلاّبَ لُجوءٍ عاطفيّ
نحتمي تحتها أنا وأنتِ من ماءِ السّماء
ونسألُ كأنّنا لا نفهمُ أحوالَ الجوّ
لما تبكي السّماء
وهيَ من هيَ
ولها ما لها
لها كلُّ مفاتنِ الأشياءِ: فوانيسُ العالم كلّها
الشّمسُ والقمرُ
والمَجرّاتُ
والكواكبُ الرقّاصةُ على المدارات
والنّجمُ الوضئ
وقوافلُ الغيمِ المحمّلةُ بدنانِ الماء
والعُلوُّ الشّاهقُ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10

في الغاباتِ المطيرةِ
حين تصيرُ أغصانُ الزّانِ مظلاّتٍ
نصيرُ طُلاّبَ لُجوءٍ عاطفيّ
نحتمي تحتها أنا وأنتِ من ماءِ السّماء
ونسألُ كأنّنا لا نفهمُ أحوالَ الجوّ
لما تبكي السّماء
وهيَ من هيَ
ولها ما لها
لها كلُّ مفاتنِ الأشياءِ: فوانيسُ العالم كلّها
الشّمسُ والقمرُ
والمَجرّاتُ
والكواكبُ الرقّاصةُ على المدارات
والنّجمُ الوضئ
وقوافلُ الغيمِ المحمّلةُ بدنانِ الماء
والعُلوُّ الشّاهقُ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/10/10