توزر: اللجنة الجهوية لتفادي الكوارث تقيّم الأضرار الناجمة عن العاصفة الرملية
تاريخ النشر : 17:46 - 2025/07/22
عقدت اللجنة الجهوية لتفادي الكوارث ومجابهتها وتنظيم النجدة بولاية توزر، أمس الاثنين، اجتماعا خصّص لمتابعة عملية تقييم الأضرار الناجمة عن العاصفة الرملية القوية التي ضربت أغلب مناطق الجهة يوم 10 جويلية الجاري، وفق ما جاء في الصفحة الرسمية لولاية توزر بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".
وخصّص الاجتماع لتقييم تدخل اللجنة إبان العاصفة المذكورة، ومدى فاعلية الإجراءات والقرارات المتخذة، واستجابة مختلف الأطراف لتوفير الآليات والمعدات والعنصر البشري اللازم للتدخل، وخصوصا متابعة التزام مختلف الأطراف بتنفيذ تدخلاتها لتجاوز آثار العاصفة، والحديث عن إمكانية إقرار تعويضات للمتضررين خاصة من الفلاحين. وفي هذا السياق، تواصل المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية حصر الأضرار الناجمة عن العاصفة من خلال مواصلة استقبال الفلاحين للإبلاغ عن حجم الضرر الحاصل في مستغلاتهم بين سقوط أشجار نخيل وتساقط الثمار بفعل قوة الرياح، بالتوازي مع انجاز بعض التدخلات المتمثلة في رفع أشجار متساقطة وفتح الطرقات.
كما أمنت المندوبية زيارات معاينة للواحات المتضررة من أجل الوقوف على حجم الخسائر والأضرار التي سببتها العاصفة، ومن المرجح أن يتم التعويض على أشجار النخيل والثمار المتساقطة، دون أن يتم إدراج الأضرار التي طالت لوحات الطاقة الشمسية ضمن منظومة التعويضات.

عقدت اللجنة الجهوية لتفادي الكوارث ومجابهتها وتنظيم النجدة بولاية توزر، أمس الاثنين، اجتماعا خصّص لمتابعة عملية تقييم الأضرار الناجمة عن العاصفة الرملية القوية التي ضربت أغلب مناطق الجهة يوم 10 جويلية الجاري، وفق ما جاء في الصفحة الرسمية لولاية توزر بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".
وخصّص الاجتماع لتقييم تدخل اللجنة إبان العاصفة المذكورة، ومدى فاعلية الإجراءات والقرارات المتخذة، واستجابة مختلف الأطراف لتوفير الآليات والمعدات والعنصر البشري اللازم للتدخل، وخصوصا متابعة التزام مختلف الأطراف بتنفيذ تدخلاتها لتجاوز آثار العاصفة، والحديث عن إمكانية إقرار تعويضات للمتضررين خاصة من الفلاحين. وفي هذا السياق، تواصل المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية حصر الأضرار الناجمة عن العاصفة من خلال مواصلة استقبال الفلاحين للإبلاغ عن حجم الضرر الحاصل في مستغلاتهم بين سقوط أشجار نخيل وتساقط الثمار بفعل قوة الرياح، بالتوازي مع انجاز بعض التدخلات المتمثلة في رفع أشجار متساقطة وفتح الطرقات.
كما أمنت المندوبية زيارات معاينة للواحات المتضررة من أجل الوقوف على حجم الخسائر والأضرار التي سببتها العاصفة، ومن المرجح أن يتم التعويض على أشجار النخيل والثمار المتساقطة، دون أن يتم إدراج الأضرار التي طالت لوحات الطاقة الشمسية ضمن منظومة التعويضات.