تتويج الروائي الأمين السعيدي انتصار للأدب والفنون
تاريخ النشر : 20:24 - 2025/11/28
فاز الروائي التونسي الأمين السعيدي بوسام أفضل شخصية تونسية لسنة 2025 من طرف المعهد العربي للتربية الوالدية يوم 24 نوفمبر 2025.
نتيجة لإنتشار أعماله الروائية في العالم وترجمتها الى عديد اللغات وتحقيقها لأكبر المبيعات بمختلف المعارض الدولية للكتاب، فقد شهدت الرواية مع الأمين السعيدي قفزة الى ما بعد الحداثة بدفاعها عن الانسان في مختلف ابعاده وجمعها بين مختلف الفنون والعلوم.
فقد اعتبر الأمين السعيدي ابرز وأهم روائي عربي في الربع الاول من القرن الواحد والعشرون لثورته الفكرية والادبية ونسجه لمناهج جديدة في في الرواية خلصتها من الغرق في الكلاسيكية والانشداد الى الماضي.
وقد بدأت مسيرة الروائي التونسي الأمين السعيدي سنة 2018 حين صدرت روايته الأولى "ضجيج العميان"
الرواية التي عبرت عن مشاغل الإنسان المعاصر في تونس والعالم العربي بثورتها على المفاهيم والرواسب الموروثة.
ثم أتت بعدها روايته "المنفى الأخير" في الادب الذهني الذي يحمل الانسان الى عوالم النور والحرية والثورة الفكرية والعلمية ونقد لاذع لسياسات العقيمة التي ترفع شعارات وهمية ومشاريع قديمة لا تعبر عن احلام ورؤى الإنسان المعاصر.
ثم أتت بعدها روايته " ظل الشوك "
نص جامع بين مختلف العلوم الانسانية والفكر الفلسفي في نقد محترف ودقيق لاخطاء العلم واستغلاله للانسان، كما فتحت الرواية عوالم جديدة للانسانية في تحد ذكي وفطن للاختلاف في الدين والعرق والتاريخ بنظرة روائي انتروبولوجي يحسن التحليل وقراءة أعماق الذات البشرية والبحث عن المشترك بين الشعوب بإختلاف الارض ليكون الانسان واحداً
في روايته الرابعة والتي زادت في شهرته وانتشار أعماله "مدينة النساء" أسس الروائي التونسي الأمين السعيدي لنظريات جديدة في السياسة والاخلاق والفكر في ثورة اسلوبية ومفهومية حديثة جعلت من المرأة عنصرا فاعلا في الحياة، قائدة في الجمال ومختلف المجالات بعيدا عن العقد المروثة حول المرأة في مختلف المجتمعات.
سنة 2024 صدرت روايته الخامسة "أحبها بلا ذاكرة" فتعددت حولها الدراسات النقدية وترجمت الى عديد اللغات وعدت ثورة فعلية وتنظير جديد في الادب العربي، رواية تسلحت بالجرأة وخبرة الأمين السعيدي في اكثر الأجناس الادبية تعقيدا الا وهي الرواية فحققت مبيعات قياسية وجعلت الأمين السعيدي ابرز روائي تونسي وعربي معاصر.
وستصدر للروائي الأمين السعيدي في هذه الايام روايته الخامسة "مواسم الريح" عن دار فاصلة للنشر والتوزيع بجمهورية بمصر العربية..
العمل الذي ينتظره القراء والنقاد ويرى الكل انه نص الخبرة والثورة لما حققه الأمين السعيدي من نجاح عالمي في الرواية.
ويعد تتويج الروائي التونسي الأمين السعيدي كأفضل وأهم شخصية تونسية لسنة 2025 تأكيد على مكانة الادب والفنون في الثقافة التونسية والعربية وتتويج لكل مبدع في الكون.
فاز الروائي التونسي الأمين السعيدي بوسام أفضل شخصية تونسية لسنة 2025 من طرف المعهد العربي للتربية الوالدية يوم 24 نوفمبر 2025.
نتيجة لإنتشار أعماله الروائية في العالم وترجمتها الى عديد اللغات وتحقيقها لأكبر المبيعات بمختلف المعارض الدولية للكتاب، فقد شهدت الرواية مع الأمين السعيدي قفزة الى ما بعد الحداثة بدفاعها عن الانسان في مختلف ابعاده وجمعها بين مختلف الفنون والعلوم.
فقد اعتبر الأمين السعيدي ابرز وأهم روائي عربي في الربع الاول من القرن الواحد والعشرون لثورته الفكرية والادبية ونسجه لمناهج جديدة في في الرواية خلصتها من الغرق في الكلاسيكية والانشداد الى الماضي.
وقد بدأت مسيرة الروائي التونسي الأمين السعيدي سنة 2018 حين صدرت روايته الأولى "ضجيج العميان"
الرواية التي عبرت عن مشاغل الإنسان المعاصر في تونس والعالم العربي بثورتها على المفاهيم والرواسب الموروثة.
ثم أتت بعدها روايته "المنفى الأخير" في الادب الذهني الذي يحمل الانسان الى عوالم النور والحرية والثورة الفكرية والعلمية ونقد لاذع لسياسات العقيمة التي ترفع شعارات وهمية ومشاريع قديمة لا تعبر عن احلام ورؤى الإنسان المعاصر.
ثم أتت بعدها روايته " ظل الشوك "
نص جامع بين مختلف العلوم الانسانية والفكر الفلسفي في نقد محترف ودقيق لاخطاء العلم واستغلاله للانسان، كما فتحت الرواية عوالم جديدة للانسانية في تحد ذكي وفطن للاختلاف في الدين والعرق والتاريخ بنظرة روائي انتروبولوجي يحسن التحليل وقراءة أعماق الذات البشرية والبحث عن المشترك بين الشعوب بإختلاف الارض ليكون الانسان واحداً
في روايته الرابعة والتي زادت في شهرته وانتشار أعماله "مدينة النساء" أسس الروائي التونسي الأمين السعيدي لنظريات جديدة في السياسة والاخلاق والفكر في ثورة اسلوبية ومفهومية حديثة جعلت من المرأة عنصرا فاعلا في الحياة، قائدة في الجمال ومختلف المجالات بعيدا عن العقد المروثة حول المرأة في مختلف المجتمعات.
سنة 2024 صدرت روايته الخامسة "أحبها بلا ذاكرة" فتعددت حولها الدراسات النقدية وترجمت الى عديد اللغات وعدت ثورة فعلية وتنظير جديد في الادب العربي، رواية تسلحت بالجرأة وخبرة الأمين السعيدي في اكثر الأجناس الادبية تعقيدا الا وهي الرواية فحققت مبيعات قياسية وجعلت الأمين السعيدي ابرز روائي تونسي وعربي معاصر.
وستصدر للروائي الأمين السعيدي في هذه الايام روايته الخامسة "مواسم الريح" عن دار فاصلة للنشر والتوزيع بجمهورية بمصر العربية..
العمل الذي ينتظره القراء والنقاد ويرى الكل انه نص الخبرة والثورة لما حققه الأمين السعيدي من نجاح عالمي في الرواية.
ويعد تتويج الروائي التونسي الأمين السعيدي كأفضل وأهم شخصية تونسية لسنة 2025 تأكيد على مكانة الادب والفنون في الثقافة التونسية والعربية وتتويج لكل مبدع في الكون.