بعد فرز 75 بالمائة من الأصوات: النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة التركية تظهر تقدم اردوغان
تاريخ النشر : 19:49 - 2023/05/14
كشفت نتائج الانتخابات الرئاسية التركية بعد فرز نحو 75%من الأصوات، عن حصول الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، على 50.76%، أما المرشح الرئاسي عن تحالف الشعب، كمال كليجدار أوغلو فحصل 43.43%.
وأظهرت النتائج الأولية، التي نشرها التلفزيون التركي الرسمي للانتخابات البرلمانية بعد فرز 45.2% من الأصوات، تقدم حزب العدالة والتنمية الحاكم بنسبة 38% مقابل 22.4% لأقرب منافسيه حزب الشعب الجمهوري.
ويليهما حزب الحركة القومية -المتحالف مع الحزب الحاكم- بنسبة 11.7% ثم حزب الجيد بنسبة 9.7% وحزب الشعوب الديمقراطي بنسبة 8%.
ووفقاً للقانون الانتخابي الجديد، تعني هذه النسب الأولية حصول حزب العدالة والتنمية على 277 من مقاعد البرلمان من أصل 600 مقعد، وحصول حزب الشعب الجمهوري على 163 مقعداً.
بالتزامن، قال المتحدث حزب العدالة والتنمية، عمر تشليك، إنّ إعلان حزب الشعب الجمهوري عن تقدم مرشحهم عار عن الصحة، مشيراً إلى أن إردوغان متقدم وفق البيانات الآخذة في الصدور.
ووسط ترقب محلي ودولي، بدأ فرز أصوات ملايين المشاركين في الانتخابات البرلمانية والرئاسية، بعد إقبال كثيف شهدته صناديق الاقتراع بحسب وسائل إعلام محلية.
من جانبه، قال إردوغان، إنّ "عملية التصويت تمت بما يليق بديمقراطية تركيا"، مؤكداً أن "الوقت الآن للتمسك بنتائج صناديق الاقتراع، وحتى إعلان النتائج النهائية سنستمر في حماية إرادة الأمة".
Demokrasi kahramanlarımıza seslenmek istiyorum. İmzalı son sandık tutanağı teslim edilene kadar, ne olursa olsun asla sandıkların başından ayrılmayın. Millet iradesinin tam ve doğru biçimde tecelli etmesi sizin kararlılığınıza bağlı. Göreceksiniz, yorgunluğunuza değecek. 🫶🏼
— Kemal Kılıçdaroğlu (@kilicdarogluk) May 14, 2023
أما رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليجدار أوغلو، فغرّد، قائلاً: "أريد أن أخاطب أبطالنا في الديمقراطية، لا تغادروا صناديق الاقتراع أبداً، مهما حدث". وأضاف كيليجدار أوغلو أنّ "المظهر الكامل والصحيح لإرادة الشعب يعتمد على تصميمك. سترى، سيكون الأمر يستحق التعب".
وبدأ الناخبون في تركيا، في وقت سابق اليوم، في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والتشريعية. واقترع المرشح الرئاسي لتحالف الجمهور الحاكم، إردوغان، في مركز انتخابي في منطقة أوسكودار في إسطنبول، وكذلك فعلت أيضاً زعيمة حزب الجيد المعارض ميرال أكشنار.

كشفت نتائج الانتخابات الرئاسية التركية بعد فرز نحو 75%من الأصوات، عن حصول الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، على 50.76%، أما المرشح الرئاسي عن تحالف الشعب، كمال كليجدار أوغلو فحصل 43.43%.
وأظهرت النتائج الأولية، التي نشرها التلفزيون التركي الرسمي للانتخابات البرلمانية بعد فرز 45.2% من الأصوات، تقدم حزب العدالة والتنمية الحاكم بنسبة 38% مقابل 22.4% لأقرب منافسيه حزب الشعب الجمهوري.
ويليهما حزب الحركة القومية -المتحالف مع الحزب الحاكم- بنسبة 11.7% ثم حزب الجيد بنسبة 9.7% وحزب الشعوب الديمقراطي بنسبة 8%.
ووفقاً للقانون الانتخابي الجديد، تعني هذه النسب الأولية حصول حزب العدالة والتنمية على 277 من مقاعد البرلمان من أصل 600 مقعد، وحصول حزب الشعب الجمهوري على 163 مقعداً.
بالتزامن، قال المتحدث حزب العدالة والتنمية، عمر تشليك، إنّ إعلان حزب الشعب الجمهوري عن تقدم مرشحهم عار عن الصحة، مشيراً إلى أن إردوغان متقدم وفق البيانات الآخذة في الصدور.
ووسط ترقب محلي ودولي، بدأ فرز أصوات ملايين المشاركين في الانتخابات البرلمانية والرئاسية، بعد إقبال كثيف شهدته صناديق الاقتراع بحسب وسائل إعلام محلية.
من جانبه، قال إردوغان، إنّ "عملية التصويت تمت بما يليق بديمقراطية تركيا"، مؤكداً أن "الوقت الآن للتمسك بنتائج صناديق الاقتراع، وحتى إعلان النتائج النهائية سنستمر في حماية إرادة الأمة".
Demokrasi kahramanlarımıza seslenmek istiyorum. İmzalı son sandık tutanağı teslim edilene kadar, ne olursa olsun asla sandıkların başından ayrılmayın. Millet iradesinin tam ve doğru biçimde tecelli etmesi sizin kararlılığınıza bağlı. Göreceksiniz, yorgunluğunuza değecek. 🫶🏼
— Kemal Kılıçdaroğlu (@kilicdarogluk) May 14, 2023
أما رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كيليجدار أوغلو، فغرّد، قائلاً: "أريد أن أخاطب أبطالنا في الديمقراطية، لا تغادروا صناديق الاقتراع أبداً، مهما حدث". وأضاف كيليجدار أوغلو أنّ "المظهر الكامل والصحيح لإرادة الشعب يعتمد على تصميمك. سترى، سيكون الأمر يستحق التعب".
وبدأ الناخبون في تركيا، في وقت سابق اليوم، في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والتشريعية. واقترع المرشح الرئاسي لتحالف الجمهور الحاكم، إردوغان، في مركز انتخابي في منطقة أوسكودار في إسطنبول، وكذلك فعلت أيضاً زعيمة حزب الجيد المعارض ميرال أكشنار.