بعد اقتحامها من قِبَل جيش الاحتلال.. ما مصير السفينة حنظلة؟
تاريخ النشر : 11:00 - 2025/07/27
كشفت سلطات الاحتلال عن مصير السفينة حنظلة، التي كانت في طريقها لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، قبل أن يعترضها جيش الاحتلال ويقتحمها، في وقت متأخر من مساء يوم السبت.
وزعمت الخارجية الإسرائيلية، في بيان، إن البحرية الإسرائيلية أوقفت السفينة (حنظلة) بعد محاولتها الدخول بشكل غير قانوني إلى المنطقة البحرية قبالة ساحل غزة.
وأضافت أن السفينة في طريقها بسلام إلى الشواطئ الإسرائيلية، وجميع الركاب بخير.
وشددت على أن المحاولات غير المصرح بها لكسر الحصار هي خطيرة وغير قانونية، كما أنها تقوض الجهود الإنسانية الجارية، وفق ما أورده البيان الإسرائيلي.
وكان تحالف أسطول الحرية، قد كشف، اليوم الأحد، عن تفاصيل اقتحام جيش الاحتلال السفينة حنظلة، التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.
وقال تحالف أسطول الحرية، في بيان، إن السفينة المدنية حنظلة، التي كانت في طريقها لكسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني والإبادي المفروض على الفلسطينيين في غزة، تعرضت لاعتراض عنيف من قبل الجيش الإسرائيلي في المياه الدولية، على بُعد نحو 40 ميلًا بحريًّا من غزة.
وأوضح أنه في تمام الساعة 11:43 بتوقيت فلسطين، قامت قوات الاحتلال بقطع البث المباشر من على متن حنظلة، ومنذ ذلك الحين فقدنا الاتصال بالكامل بالسفينة، مضيفًا: «كانت السفينة غير المسلحة تحمل مساعدات إنسانية منقذة للحياة عندما صعدت إليها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقامت باختطاف من على متنها ومصادرة شحنتها، وقد تم هذا الاعتراض في المياه الدولية، خارج المياه الإقليمية الفلسطينية قبالة سواحل غزة، مما يُعد خرقًا واضحًا للقانون الدولي البحري.
وأشار البيان إلى ان السفينة حنظلة كانت تحمل شحنة حرجة من المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة، شملت حليب الأطفال، الحفاضات، الطعام، والأدوية، كل هذه المواد مدنية تمامًا وغير عسكرية، وكانت مخصصة للتوزيع المباشر على السكان الذين يواجهون مجاعة متعمدة وانهيارًا صحيًّا تحت الحصار الإسرائيلي غير القانوني.
ولفت البيان إلى أن السفينة حنظلة كان على متنها 21 مدنيًّا من 12 دولة، من بينهم نواب، ومحامون، وصحفيون، ونقابيون، وناشطون بيئيون، ومدافعون عن حقوق الإنسان.

كشفت سلطات الاحتلال عن مصير السفينة حنظلة، التي كانت في طريقها لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، قبل أن يعترضها جيش الاحتلال ويقتحمها، في وقت متأخر من مساء يوم السبت.
وزعمت الخارجية الإسرائيلية، في بيان، إن البحرية الإسرائيلية أوقفت السفينة (حنظلة) بعد محاولتها الدخول بشكل غير قانوني إلى المنطقة البحرية قبالة ساحل غزة.
وأضافت أن السفينة في طريقها بسلام إلى الشواطئ الإسرائيلية، وجميع الركاب بخير.
وشددت على أن المحاولات غير المصرح بها لكسر الحصار هي خطيرة وغير قانونية، كما أنها تقوض الجهود الإنسانية الجارية، وفق ما أورده البيان الإسرائيلي.
وكان تحالف أسطول الحرية، قد كشف، اليوم الأحد، عن تفاصيل اقتحام جيش الاحتلال السفينة حنظلة، التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع.
وقال تحالف أسطول الحرية، في بيان، إن السفينة المدنية حنظلة، التي كانت في طريقها لكسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني والإبادي المفروض على الفلسطينيين في غزة، تعرضت لاعتراض عنيف من قبل الجيش الإسرائيلي في المياه الدولية، على بُعد نحو 40 ميلًا بحريًّا من غزة.
وأوضح أنه في تمام الساعة 11:43 بتوقيت فلسطين، قامت قوات الاحتلال بقطع البث المباشر من على متن حنظلة، ومنذ ذلك الحين فقدنا الاتصال بالكامل بالسفينة، مضيفًا: «كانت السفينة غير المسلحة تحمل مساعدات إنسانية منقذة للحياة عندما صعدت إليها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقامت باختطاف من على متنها ومصادرة شحنتها، وقد تم هذا الاعتراض في المياه الدولية، خارج المياه الإقليمية الفلسطينية قبالة سواحل غزة، مما يُعد خرقًا واضحًا للقانون الدولي البحري.
وأشار البيان إلى ان السفينة حنظلة كانت تحمل شحنة حرجة من المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة، شملت حليب الأطفال، الحفاضات، الطعام، والأدوية، كل هذه المواد مدنية تمامًا وغير عسكرية، وكانت مخصصة للتوزيع المباشر على السكان الذين يواجهون مجاعة متعمدة وانهيارًا صحيًّا تحت الحصار الإسرائيلي غير القانوني.
ولفت البيان إلى أن السفينة حنظلة كان على متنها 21 مدنيًّا من 12 دولة، من بينهم نواب، ومحامون، وصحفيون، ونقابيون، وناشطون بيئيون، ومدافعون عن حقوق الإنسان.