انقسامات واستقالات وسياحة حزبية وبرلمانية...لماذا لا تصمد أحزابنا أمام الديمقراطية؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/10/14
منذ جانفي 2011 تعيش الأغلبية الساحقة من الأحزاب التونسية على وقع الانقسامات وأمام كل اختلاف داخلي ولم يصمد أي حزب باستثناء حركة النهضة في مواجهة تلك المعضلة.
تونس(الشروق) ـ
عرفت كل الاحزاب التي تحوم حول السلطة او تصدرت المعارضة منذ جانفي 2011 انقسامات كبيرة جعلتها تنتهي الى الفشل في الحفاظ على وحدتها ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/10/14

منذ جانفي 2011 تعيش الأغلبية الساحقة من الأحزاب التونسية على وقع الانقسامات وأمام كل اختلاف داخلي ولم يصمد أي حزب باستثناء حركة النهضة في مواجهة تلك المعضلة.
تونس(الشروق) ـ
عرفت كل الاحزاب التي تحوم حول السلطة او تصدرت المعارضة منذ جانفي 2011 انقسامات كبيرة جعلتها تنتهي الى الفشل في الحفاظ على وحدتها ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/10/14