الكوتش وليد زليلة يكتب: ضغط المدرسة.. ضحاياه الاولياء كما التلاميذ

الكوتش وليد زليلة يكتب: ضغط المدرسة.. ضحاياه الاولياء كما التلاميذ

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/18


كثير من الأهل اليوم يشعرون وكأنهم عادوا إلى مقاعد الدراسة، من خلال واجبات الأبناء، الامتحانات والمتابعة اليومية الصباحات لم تعد كما كانت…استعداد سريع، فطور متوتر، نظرات قلقة إلى الساعة، وطفل يسحب قدميه نحو الباب. تتحقق من حقيبته، واجباته، جدول دروسه… ثم تشعر أن قلبك يسير معه نحو المدرسة، مثقلًا بتوقعات، بمخاوف، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/18

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 تعود هذه الصورة الى السنة الدراسية 1988-1989 وهنا ثلة من التلاميذ الناجحين في إمتحان الباكالوريا
07:00 - 2025/11/18
أكّد الدكتور نجيب بوزكورة، طبيب صحّة عمومية متقاعد وناشط في المجتمع المدني بمدينة قليبية، أنّ الو
07:00 - 2025/11/18
ضيف ركننا اليوم المربّي والمدير والمتفقد المتقاعد للمرحلة الابتدائية محمد الدرهومي هو شاعر وقاص ت
07:00 - 2025/11/18
لكلّ قانون تربوي مرجعية قيمية يهدف إلى إكسابها التلاميذ الذين يؤمّون المدرسة ، ونظرا لشروع القائم
07:00 - 2025/11/18