البناية الرمادية..لا نحبك لا نصبر عليك

البناية الرمادية..لا نحبك لا نصبر عليك

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/30


و يستمر خلاف السلط الثلاث في بلادنا..بل قل صراعها الصامت احيانا و الصاخب أحيانا أخرى !! لماذا و من أجل ماذا ؟؟ بعض التونسيين يعرفون الحقيقة جيدا و البعض الآخر يجهل خفايا «العركة «.. أما الأجانب المتنفذون فإنهم ربما يديرون سجالها و يغذون دوامها...و لكل طرف مصالحه و غاياته. و ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/30

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13