أولا وأخيرا... إلى اللقاء في المحطة

أولا وأخيرا... إلى اللقاء في المحطة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/02/06


ليس رأيي وانما رأي شركات سبر الآراء في الكشف عن آراء الشعب في هذا الوضع الشعبوي المتشعّب : لا وجود لحزب في الساحة ينافس الدستوري الحر بما في ذلك حزب قيس و" حركة ليلى " ولما بينهما من هجر وجفاء . وقيس في قرطاج هائم وليلى في ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/02/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 أقرّت لجنة الأمن القومي في الكنيست الصهيوني أمس مشروع قانون "عقوبة الإعدام للأسرى الفلسطينيين"،
07:00 - 2025/11/04
 يواصل كيان الاحتلال الصهيوني جرائمه بمختلف تصنيفاتها ويوم أمس كشفت هيئة فلسطينية ان جيش الكيان ا
07:00 - 2025/11/04
 أكّد القيادي في حزب الطليعة المغربي «علي بوطْوالة»  أن المشروع الصهيوني لن ينتهي إلا بإندثار الك
07:00 - 2025/11/04
تعتبر ميزانية مهمة الداخلية الأرفع بعد وزارة التربية، وتعد بـ6239.8 مليون دينار وضمنها تم رصد اعت
07:00 - 2025/11/04
وسط صمت وتواطؤ دولي، تعيش السودان حالة من المأساة المروّعة التي سبّبها الصراع بين الجيش النظامي ب
07:00 - 2025/11/04
يشرع مجلس نواب الشعب بداية من الجمعة 7 نوفمبر الجاري في عقد جلسات عامة مشتركة مع المجلس الوطني لل
07:00 - 2025/11/04
دعا النائب النوري الجريدي الى توفير اعتمادات لانتداب أصحاب الشهائد العليا الذين طالت بطالتهم علما
07:00 - 2025/11/04
أنا لست خارج تونس ، و مع ذلك ما مر يوم الا و ازداد أحساسي بأنني لست في تونس ، 
07:00 - 2025/11/04