أولا وأخيرا..لهجتنا ياسر سافا

أولا وأخيرا..لهجتنا ياسر سافا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/13


من يحمي لهجتنا التي أصبحت هجينة لا هي شرقية ولا هي غربية. حتى باتت ممزقة بين العربية الركيكة والاعجمية الأرك. لا يفهم معنى كلماتها حتى أفراد العائلة الواحدة. فما بالك بمن هم خارج حدودنا من العرب والعجم وهذا نموذج بسيط مختزل منها (أنا عندي ڨروب طيارة، موش ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

هِي الأمُّ لَها؛ بِهذا التشبيهِ البليغِ نقاربهما؛ علّنَا نفهم هذا التلاحم بين فلسطين وتونس ...
07:00 - 2025/06/18
رواية "مدينة النساء" هذا العمل الذي إنتشر في العالم فترجم الى لغات مختلفة وحقق مبيعات قياسية في م
20:04 - 2025/06/16
"أحبها بلا ذاكرة" هو عنوان الرواية الخامسة في مسيرة الأمين السعيدي الادبية.
22:14 - 2025/06/09
صارت أسعار التنّ المصنّع والمعلّب في تونس مشطّة إلى حدّ بعيد مع جودة متدنيّة إذ ما يصبّر في هذه ا
07:00 - 2025/06/09
حين الإنجازات في الخمسين سنة الماضية كانت حاضرة في خطاب السيد عميد كلية الطب بصفاقس كما جاء على ل
07:00 - 2025/06/09
في الوقت الذي تتضاعف فيه الإبادة الوحشية الجماعية في غزة وحشية وعنجهية زادت الهم الفلسطيني غما عل
07:00 - 2025/06/09
(أحمد الشقيري أول ديكولونيالي عربي يجيب)
07:00 - 2025/06/09