أولا وأخيرا..في انتظار الدفن

أولا وأخيرا..في انتظار الدفن

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/15


"كان يا ما CAN . وفي النهاية طاح الـ CAF على ظلو ". وتم إقرار الهزيمة وانتهت الحكاية. وعدنا الى مربع هزائمنا الثورية الجمّة في الرابع عشر من جانفي الذي اختلف في شأنه القوم بين من يعتبره بالحساب التقليدي دخول الليالي السود. ومن يعتبره بحساب " شيلا بيلا " ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/15

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

جمع فلسطين ولبنان فى العنوان ليس عشوائيا ، ولا تفسره فقط علاقات الجوار الجغرافي اللصيق على الجبهة
07:00 - 2025/11/24
أولا وقبل كل شيء لا بد من وضع خطة ترامب لما يسمى السلام في سياقها الجيوسياسي والجيو استراتيجي من
07:00 - 2025/11/24
محاولة الاحاطة بالابعاد الجمالية ورصد فنون القص في اي عمل روائي للأمين السعيدي هي مغامرة لا تخلو
21:26 - 2025/11/22
حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17