أولا وأخيرا...«أمان يا لا لني أمان»

أولا وأخيرا...«أمان يا لا لني أمان»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/03


مهما أخذ مني النسيان مأخذه لن انسى فرحتنا الشعبية العارمة بضغط نسور قرطاج على الديك الفرنسي في الدوحة واجباره على أن يبيض فباض ولكن البيضة مع الأسف كانت بلا « فص «. واكتفينا بأكل عجتنا . نعم بلا بيض ولا زيت لفقدانه ، وانما بالبصل المحلي المروي بمياه الصرف السائبة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13