أولا وأخيرا...«أمان يا لا لني أمان»

أولا وأخيرا...«أمان يا لا لني أمان»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/03


مهما أخذ مني النسيان مأخذه لن انسى فرحتنا الشعبية العارمة بضغط نسور قرطاج على الديك الفرنسي في الدوحة واجباره على أن يبيض فباض ولكن البيضة مع الأسف كانت بلا « فص «. واكتفينا بأكل عجتنا . نعم بلا بيض ولا زيت لفقدانه ، وانما بالبصل المحلي المروي بمياه الصرف السائبة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

- عقلانية التصعيد العسكري الأمريكي وحصاد التبعات الإقليمية :
20:16 - 2025/07/14
 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11