هاشم بوعزيز

تعددت المواقف الغربية في الفترة الأخيرة من التطورات في تونس مجمعة في مجملها على جملة من اليافطات السياسية والاقتصادية التي لا ت

رغم الدعوات الدولية للإسراع بالتوصل لاتفاق نهائي بين تونس و صندوق النقد الدولي إلا ان المفاوضات مازالت تراوح مكانها دون تحقيق ت

تبدو الضغوط الغربية المتواترة في الفترة الأخيرة على تونس تحت يافطات متعددة ملتصقة بسياقات جيوسياسية ورهانات متعددة من مطلقيها ت

أعاد رئيس الجمهورية في اجتماعه إثر عملية جربة الحديث مرة أخرى عن ما أسماه «تطهير» الإدارة العمومية من «المندسين» دون أن يفصح عن

تجابه تونس بحملات متعددة تحت يافطات سياسية مختلفة مرة تحت شعار تبنّي خطاب عنصري وأخرى بإسم معاداة السامية يمارس فيها ما يشبه ال

تراجع قيمة صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية منذ 2011 نتيجة السياسات الاقتصادية المتبعة والعجز عن إيجاد الحلول من الحكومات الم

حادثة غادرة عرفتها جربة أول أمس خلفت ضحايا كان يمكن أن يكون عددهم أكبر لولا حنكة قواتنا المسلحة بمختلف أصنافها وتشكيلاتها التي

يجمع الخبراء على أن الوصفة الوحيدة لإنقاذ البلاد هي الدخول في مرحلة من الإصلاحات الهيكلية ضمن مخطط واضح متفق عليه لتقليل التداع

رغم الاتفاق على ضرورة إدخال إصلاحات هيكلية على الاقتصاد الذي يعرف وضعية متدهورة إلا أن التطبيق ظل منذ أكثر من عشر سنوات مؤجلا أ

أعادت تصريحات جهاد أزعور المسؤول السامي في صندوق النقد الدولي بخصوص حشد ضمانات تمويل أجنبية لتونس بعضا من الإيجابية بخصوص إمكان