نورالدين بالطيب

من يتابع البرامج السياسية التي تبثٌها القنوات التونسية وخاصة نسمة والحوار التونسي والتاسعة والوطنية الأولى يلاحظ ان نفس الوجوه

اعتذر لطفي العبدلي في برنامجه على شاشة التاسعة لجمهور النادي الأفريقي على ما أتاه منير الطرودي من استفزاز مجاني لمئات الآلاف من

قرٌر مجلس البنك المركزي الترفيع في نسبة الفائدة المديرية بمائة نقطة كاملة لتقفز الى سبعة ونصف وهي نسبة مرتفعة جدا ستكون لها انع

ظاهرة جديدة عرفتها الفضائيات التونسية في السنوات الأخيرة.

تحرر الأعلام السمعي البصري بعد ما عرف في تونس بالثورة من سلطة الحكومة ومقص الرقابة.

تلقٌت فرقة بلدية دوز للتمثيل دعوة للمشاركة في مهرجان مسرح الجنوب بمدينة أسيوط المصرية الذي سينتظم من 1

تابعت ظهر الأحد القناة الوطنية الأولى. وهالني حجم الإعادات.

مرت ذكرى ساقية سيدي يوسف أول أمس الجمعة 8 فيفري وكأن شيئًا لم يكن وكأن هذه الذكرى ليست من ضمن الحلقات الأساسية في نضال التونسيي

أشاهد من حين لاخر الفضائيات التونسية الاكثر مشاهدة حسب استطلاعات الرأي ولكن القاسم المشترك بين هذه القنوات هو التهريج فمنذ أيٌا

لم يكن اغتيال الشهيد شكري بلعيد  اول اغتيال في تاريخ تونس المستقلة فقد سبق ان اغتيل صالح بن يوسف والحسين بوزيان ولطفي نقض لكن ا