كتبها: عبد الحميد الرياحي

عندما جدّ الجد وأظهرت المقاومة الفلسطينية أن عودها اشتد وأصبحت قادرة على توجيه ضربات موجعة للكيان الصهيوني..

ارفـــــــع رأســك... إنــــــك عربــــــي

خلّفت العملية الجريئة وغير المسبوقة والصادمة للكيان الصهيوني التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية صباح أمس داخل العمق الاسرائيلي وأ

 

تتوالى الانقلابات العسكرية في الغرب الافريقي وتتشابه في نتائجها وفي توجهات منفذيها..

سوف تبيّن مجريات الأحداث لاحقا أن البيان الذي نشره حلف شمال الأطلسي  عام 2008 والذي ضمّنه افتخاره بطلب جورجيا وأوكرانيا الانضما

إذا كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هو الذي ضغط على الزناد وأعطى الأوامر لجيوشه لتنفيذ عملية عسكرية خاصة كما سماها لحماية «الد

في الغرب المنافق، يحدث أن تتحول قيم كونية في نبل حقوق الانسان إلى سلعة تباع وتشترى في مزادات المصالح وفي بورصات السياسة..

يروي التاريخ الكثير عن مدن خلقت لتقاوم الغزاة والمحتلين.. مدن منتصبة القامة تمشي لا تحني هاماتها لغاز أو محتل مهما عتا وتجبّر.

هناك مدن وجدت لتقاوم الغزاة والطامعين. مدن شرب أهلها حليب الصمود والمقاومة مع حليب أمهاتهم..