فاضل الطياشي

اعتمد الاتحاد الأوروبي مؤخرا حزمة من المساعدات المالية لتونس تبلغ قيمتها 305 مليون أورو ( حوالي 1 مليار دينار) وهو أعلى مبلغ تم

 حذّر رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي من امكانية خروج الوضع في تونس عن السيطرة في الفترة القادمة بسبب الاضرابات والاحتجاجات رغم أ

بعد تشريعية ورئاسية 2014 ثم بلدية 2018، طفت على السطح مجددا، بمناسبة بداية «التسخين» لانتخابات 2019، ورقة «الوقوف ضد النهضة» ال

بدأت بوادر ترشيح الباجي قائد السبسي لرئاسية ثانية تظهر للعلن وذلك بمناسبة مؤتمر حزب نداء تونس الأخير بنابل.

بعد تنفيذ إضراب الوظيفة العمومية والقطاع العام وفي ظل تلويح اتحاد الشغل بمزيد التصعيد إذا تواصل رفض الحكومة الزيادة في الأجور،

ما طرحته مؤخرا رئيسة اتحاد المرأة راضية الجربي حول مشاركة المنظمات الوطنية في الانتخابات القادمة عبر قائمات ائتلافية يدفع إلى ا

اقترب موعد الانتخابات وانطلق موسم التحضير له إما عبر اندماج أحزاب في بعضها البعض أو عبر مساعي بعضها لضم وجوه  سياسية إلى جانب «

تساؤلات وفرضيات عديدة تعيشها الساحة السياسية هذه الأيام حول المترشحين المحتملين لرئاسية 2019 وحول حظوظ كل منهم ولكن خاصة حول «ا

تونس – الشروق:

ما تردد مؤخرا حول إمكانية مشاركة الاتحاد العام التونسي للشغل في الانتخابات القادمة أثار جدلا على الساحة السياسية واختلفت فيه ال