فاضل الطياشي

 تونس-الشروق: 

بعد تثبيت نتائج الدور الأول من الانتخابات الرئاسية ومع اقتراب موعد الدور الثاني، تتزايد حدة المخاوف من الفرضيات المنتظرة أبرزها

تعيش البلاد منذ فترة على وقع الانتخابات وما رافقها من تجاذبات وتقلبات مختلفة. وفي الأثناء تقلص الاهتمام بالعمل الحكومي..

أزاح قيس سعيّد في حواره على القناة الوطنية أول أمس شيئا من الغموض الذي كان محيطا به خاصة ما راج حول تبنيه «فكرا ثورجيا» مصدره ا

نسبة قليلة فقط من الطبقة السياسية ومن النخبة ومن الأطراف الفاعلة بدت عليها نوايا إنجاح الانتخابات.

 بعد صدور نتائج الانتخابات الرئاسية أصبحت تسود الساحة السياسية حالة من الميل نحو «شيطنة» الأحزاب السياسية والدعوة الى إنهاء دور

تونس «الشروق»

كلام كثير يتردد هذه الأيام حول ما يجري في الكواليس من مشاورات و»مباحثات» بين مختلف الفاعلين السياسيين من أجل عقد صفقات المستقبل

تساؤلات كبيرة مازال يطرحها التونسيون حول قيس سعيد وحول من وقف وراء حملته، خاصة الناشط السياسي اليساري سابقا رضا شهاب المكي المع

تتجه كل الأنظار اليوم إلى المحكمة الإدارية التي انطلقت منذ  أمس في النظر في الطعون المتعلقة بنتائج الدور الأول