فاضل الطياشي

طيلة حوالي 25 دقيقة، تحدث قيس سعيد في خطابه الرسمي الأول الموجه إلى التونسيين، والذي كانت الانتظارات منه عديدة، عن عدة مسائل لك

سيناريو مفاجئ لوحّت حركة النهضة بإمكانية حدوثه. وهو إعادة الانتخابات في صورة عدم توصلها إلى تشكيل حكومة.

بما أن السياسة الخارجية هي أحد أبرز الاختصاصات المطلقة لرئيس الجمهورية فان التساؤل الأهم الدائر هذه الأيام يتمحور حول الكيفية ا

تونس ـ الشروق-

في انتظار «ولادة» الحكومة الجديدة والتي قد يطول انتظارها، فان الحكومة القائمة اليوم مطالبة بضمان استمرارية الدولة واستمرارية ال

بالتوازي مع المشاورات التي انطلقت فيها النهضة لتشكيل الحكومة، مازالت التساؤلات قائمة حول الشخصية المناسبة لخلافة يوسف الشاهد في

بعد انتهاء العملية الانتخابية بجزأيها التشريعي والرئاسي، تتجه الأنظار اليوم إلى الكيفية التي ستنتقل بها السلطة من السلطات القائ

رغم خروج المترشح الثاني للانتخابات الرئاسية نبيل القروي من السجن ورغم زوال جانب كبير من المخاطر القانونية والدستورية التي كانت

أمام التركيبة المتنوعة والمشتتة التي أفرزتها الانتخابات التشريعية داخل البرلمان القادم، وفي ظل استحالة تكوين أغلبية برلمانية وت

باستثناء حزب النهضة صاحب المرتبة الأولى، آلت المراتب الموالية لقوى سياسية وصفها المتابعون بـ «القوى الصاعدة»، وسط تساؤلات عن أس