شافية براهمي

واقع صحّي مريض تعيشه مختلف المستشفيات العمومية اليوم لا سيما في المناطق الداخلية التي تعاني نقصا حادا في أطباء الاختصاص ما أثّر

بالنظر الى اوضاع قطاع الفسفاط في تونس وعجز كل المحاولات لانقاذه ، انطلقت الدعوات صريحة في صفوف بعض التونسيين للاستنجاد بخبرات و

الحوار الاجتماعي ، الحق النقابي ، تطبيق الاتفاقيات و المقدرة الشرائية هي أبرز المطالب التي رفعها امس آلاف المتظاهرين من العمال

يبلغ عدد المتقاعدين في تونس مليوناً ومائتي ألف متقاعد ، 50 % منهم يتقاضون جرايات أقل من الأجر الأدنى المضمون ، تقل في أغلبها عن

تشهد الأسواق في تونس من يوم الى آخر فقدان العديد من المواد الأساسية التي لازالت تسجل نقصا حادا وملحوظا منذ أشهر وفي مقدمتها ماد

أمام النقص الحاصل في مستوى اللحوم الحمراء (ابقار وضأن)، تتجه شركة اللحوم نحو توريد حوالي 1000 طن من اللحوم المبردة من الابقار و

هدّدت الجامعة العامة للصحة بالتحرك الاحتجاجي في صورة تواصل غلق باب التفاوض بينها و بين النقابة التونسية لأصحاب الصيدليات بخصوص

تتواصل أزمة ندرة المواد الاستهلاكية الغذائية وفقدان بعضها الآخر ليتواصل معها مشهد الطوابير الطويلة للمواطنين التي باتت تغزو مخت

أمام تواصل تعطّل الحوار الاجتماعي تصاعدت وتيرة الغضب في صفوف الأجراء الذين اخذت احتجاجاتهم واضراباتهم تتسع يوما بعد آخر لتشمل ا

بسبب ارتفاع الأسعار وتراجع المقدرة الشرائية للمواطن كان الإقبال أمس على «الصولد» في يومه الأول ضعيفا على عكس محلات الفريب التي