سرحان الشيخاوي

كل المؤشرات الاقتصادية  في تونس دخلت مرحلة «اللون الأحمر»  بالتوازي مع وضع اجتماعي قابل للانفجار في أية لحظة ووضع سياسي ضبابي..

لا تبدو العملية الإرهابية التي حصلت مؤخرا في شارع الحبيب بورقيبة منفصلة عن سياق كامل يتداخل فيه الأمني بالسياسي، حتى أنها يمكن

بقي قرار تجميد أشغال البرلمان محليّا غير قابل للتصدير، فالمؤسسات البرلمانية الاقليمية والقارية والدولية، مازالت تدعو رئيس البرل

أحكمت  "لوبيات النفايات" قبضتها على هذا القطاع وأصبحت تديره لحسابه الخاص مما جعله يتحوّل إلى مصدر ثراء فاحش لها، وعبء ثقيل على

دخلت حكومة نجلاء بودن فور مباشرة لمهامها في مواجهة سلسلة من التحركات الاجتماعية، في عدد من الولايات، مُنطلقاتها مختلفة لكن مآلا

تحوّل ملف النفايات في تونس من «ثروة» يمكن استثمارها لتخفيف وطأة الأزمة الاقتصادية، إلى «خطر جاثم» على الدولة و«خطر داهم» على مو

وقفات احتجاجية متتالية ومتواترة، تطالب بعودة البرلمان للعمل بعد أن تم تجميد اشغاله يوم 25 جويلية الماضي، مطلب يطفو ويختفي ثم يع

نفذ عدد من المحتجين أمس تحركا احتجاجيا في محيط مقر مجلس نواب الشعب، مطالبين بما سموه «استعادة المسار الديمقراطي» و «إعادة البرل

تونس - الشروق- 

عودة المقاتلين من بؤر التوتر إلى تونس، أو ترحيل عدد من " المتشددين" الذين تورطوا بشكل مباشر أو غير مباشر في أعمال إرهابية في دو