سرحان الشيخاوي

تواصل صمت رئاسة الحكومة وعدم إفصاحها عن ملامح الفترة القادمة، سواء في ما يتعلق بهيكلتها أو من سيؤثثها،  أصبح مادة تقتات منها ال

ثلاثة شغورات داخل هيئة الانتخابات ، يُنتظر ترميمها قريبا بعد أن أصبحت هاجسا له ارتدادات حتى على النصاب داخل مجلس الهيئة ، ولئن

حركة مكثفة في الكواليس ومشاورات موسّعة مع عدد من الشخصيات التي يمكن أن تنضم إلى الهيكلة العامة للسلطة التنفيذية في الأيام القلي

بالتوازي مع طرح فكرة "تطهير الإدارة " من التعيينات التي حصلت في السنوات الماضية بصبغة سياسية ، ومع بداية الحديث عن تشكيل لجان د

أسماء كثيرة بملامح سياسية وأكاديمية ومهنيّة مختلفة ،تولت قيادة حكومات مختلفة ومتباينة العدد والانتماء السياسي منذ سنة 2011 إلى

من أهم الأولويات التشريعية للفترة القادمة ،تنقيح  الفصل 411 من المجلة التجارية ، الذي كثر الحديث عنه مؤخرا سواء في لقاءات رئيس

أعفى رئيس الجمهورية قيس سعيد ، رئيسة الحكومة وعيّن مكانها أحمد الحشاني رئيسا جديدا للحكومة ، وتم تنظيم موكب بتسليم وتسلم السلطة

عادة من تنتعش سوق تداول أسماء مرشحين حقيقيين ووهميين لرئاسة الحكومة ، وهي من السُّنن السياسية التي أثثت المشهد السياسي على امتد

على بعد أقل من 3 أشهر عن انطلاق الانتخابات المحلية، تُسارع هيئة الانتخابات خطاها لتحضير كل ما يتعلق بهذا الموعد الذي سيكون اللب

أحال مكتب مجلس نواب الشعب مقترح القانون عدد 14 لسنة 2023 المتعلّق بتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني إلى لجنة الحقوق والحريات، و