سامي حمّاني

رغم المُراهنة على البدلاء فإن الترجي نجح في إنهاء مُنافسات دور المجموعات بفوز رائع في الزمبابوي بالذات وأفرز هذا الإنتصار فرحة

حَسم الترجي الرياضي أمر الترشّح إلى الدَور ربع النهائي لرابطة الأبطال وبَدأت التَحضيرات للمُواجهة الثَقيلة أمام النادي الصّفاقس

تَتّجه أنظار جماهير الكرة اليوم نحو ملعب نجيب الخطّاب الذي مازالت صَيحاته في مُونديال 78 ترنّ في الآذان رغم مُرور أكثر من أربعي

بواقعية كبيرة، تجاوز الترجي فخّ «حُوريا» بثنائية وهي نتيجة تَضمن لبطل إفريقيا الترشح إلى الدور ربع النهائي لرابطة الأبطال  عَلا

يَخوض الترجي اللّيلة في رادس اللّقاء الأهمّ و»الأخطر» في دور المجموعات لرابطة إفريقيا.

قَطعت تَحضيرات الترجي لمُواجهة «حُوريا» الغيني أشواطا عِملاقة حتى أن الإطار الفني بقيادة معين الشعباني اقترب من حسم التشكيلة ال

رَغم وُجود العَديد من المُسابقات الكُروية الضّخمة على صَعيد المُنتخبات الوطنية فإن الألعاب الأولمبية تَبقى أرقى التظاهرات الكَو

ضَرب الترجي الرياضي عُصفورين بحجر واحد بعد الفَوز الثَمين على «البِقلاوة» في مركب الهادي النيفر وذلك في إطار الجولة السَادسة عش

   بَعيدا عن «كَابوس» الرَسائل المسمومة حَمانا الله من شَرّها، تَنتظر الجَماهير التونسية اليوم بَرقية سَعيدة من نيجيريا وبُوركي

رَغم صُعوبة المَهمّة التي تَنتظره في باردو، فإن الترجي عاقد العَزم على الخُروج بالفوز خاصّة أن هَامش الخطأ «مَعدوم» بعد ضَياع ن