سامي حمّاني

في الوقت الذي يَستعدّ الفريق للمُواجهة السّاخنة التي تَنتظره يوم السّبت أمام «البقلاوة» لحساب الجولة السّادسة عشرة من البطولة،

وسط مشاكل فنية وتحكيمية كَبيرة، تَتواصل اليوم مُنافسات البطولة وستكون الأنظار مُوجّهة نحو تطاوين والمنستير بحثا عن نصيب من الفر

في جوّ فَوضوي، يُواصل قطار البطولة رحلة العَذاب التي عَصفت بمستقبل فَيلق من المدربين نتيجة إفلاسهم الفني أوبفعل الخَيارات العَش

بَعد 18 عاما من «النِسيان» أعادت الجامعة الروح لكأس «السُوبر» الذي سيجمع في نسخته الجديدة بين اثنين من «كبار الحُومة» وهما التر

كان من المُبرمج أن يُغلق مركب المرحوم حسّان بلخوجة أبوابه من أجل الصّيانة غير أن أهمية الرّهانات التي تَنتظر الجمعية فرضت على أ

في مُواجهة محفوفة بالمَخاطر، نجح الترجي في إلقاء القَبض على «القَراصنة» والإنفراد بصدارة مجموعته.

 في مِثل هذا اليوم من عام 2004 عاش الشعب التونسي بشِيبه وشَبابه فرحة «جُنونية» على هَامش فوز المنتخب بكأسه الإفريقية الوَحيدة و

لو بَحثنا عن عنوان للحصّة الأخيرة من برنامج «الأحد الرياضي» فإنّنا سنؤكد للوهلة الأولى إنّها «سَهرة النَوادر» فقد أطلّ علينا في

 

وَسط تركيز عَال، يُواصل الترجي تحضيراته للمُواجهة القارية التي تَنتظره يوم غد في المنزه أمام "أورلاندو بيراتس" الجنوب - إفريقي.