سامي حمّاني

عَادت البعثة الترجية يوم أمس من قطر وفي يدها كأس «السُوبر» التونسي وهو لقب مُهم في تاريخ وأرشيف الجمعية لكنّه قد لا يُعوّض «الم

يُدرك المُتابعون للشأن الكروي أن إقامة كأس «السُوبر» المحلية في البلدان الأجنبية ليست بِدعة تونسية ويكفي أن نستشهد في هذا السيا

مَرّة أخرى يحكم الرجاء على «المكشخين» بقضاء ليلة سَوداء وليس فيها أيّة نقطة ضَوء بإستثناء الأجواء الإحتفالية التي أضفتها الجماه

أخيرا دقّت «السّاعة الحَاسمة» لمُواجهة الرّجاء في نِطاق «السُوبر» الإفريقي الذي يأمل الترجي أن يكون أوّل الألقاب في 2019 وهو مو

بَعد رِحلة الإمارات العَربية بمناسبة مُونديال الأندية، عاد الترجي الرياضي يوم أمس إلى المِنطقة الخَليجية أملا في «صَيد» لقبين م

اجتاز المنتخب الحدود «الوَهمية» بين تونس والجزائر ليبلغ مدينة البليدة حَاملا بين كفيه الكثير من الحب لبلد المليون ونصف المليون

«تُونس والجزائر بلد واحد».

طَوى الترجي الرياضي صفحة الكأس وانطلق في التحضير لرحلة قطر حيث سيراهن فريق الشعباني على لقبين في ظرف أربعة أيّام بما أن نادي «ب

بعد التَعادل الأبيض في «جُوبا»، يستقبل المنتخب الأولمبي اليوم جنوب السودان في ميدان بن قردان الذي نأمل بأن يكون مسرحا للفرحة ال

مرّة أخرى يُعاني المنتخب الوطني من «كَابوس» الغِيابات الذي شَملت العديد من الأسماء وذلك لأسباب مُختلفة.