سامي حماني 

يُرشّح الكثيرون الترجي لهزم النادي الافريقي بل أن البعض يَتنبأ بنجاح أبناء الشعباني في اكتساح مُنافسهم.

في الوقت الذي ينشغل فيه المسؤولون بإجراء الصّفقات الشتوية تواصل الجمعيات البحث عن المزيد من النقاط قبل نهاية الشطر الأول من منا

لن نقول إن الترجي يعيش في «كوكب آخر» كما أكد ذلك بعض المحلّلين و»باعة الكلام» في وصفهم لـ»الظاهرة الترجية» بعد تحطيم كل الأرقام

يقوم الترجي اليوم بتنقل صعب إلى باجة حيث سيلاقي أبناء الشعباني فريق المكان في نطاق الجولة العاشرة ذهابا من سباق البطولة.

بَعد انتظار طويل، حسمت الجامعة أمر الرابطة الثانية وتقرّر أن ينطلق السباق يومي 30 و31 جانفي.

في هذا الجوّ الكئيب كان الشعب التونسي في حاجة إلى فرحة صغيرة تأتيه طبعا من الملاعب الرياضية وليس من النخب السياسية التي تُواصل

تُستكمل اليوم بقية لقاءات الجولة التاسعة ذهابا من منافسات البطولة.

بَعد الهزيمة القاسية في صفاقس، يخوض الترجي اليوم لقاء «البقلاوة» بشعار الانتصار من أجل مصالحة جماهيره الكبيرة والدفاع عن مركزه

تعود البطولة اليوم إلى النشاط بعد أن كانت المُنافسات قد توقّفت لفترة وجيزة بسبب استفحال أزمة الـ»كورونا» ورغبة السلطات في وأد ا

يعتقد الكثيرون أن المِحنة التي يعيشها النادي الافريقي هي في الحقيقة انعكاس لما تعيشه البلاد من خراب وفوضى بفعل المسؤولين لا "ال