بقلم: مسعود الكوكي

ما كتبه العلامة عبد الرحمان بن خلدون منذ سبعة قرون بأشهرها وأيامها وساعاتها ينطبق بدقة على مسقط رأسه تونس اليوم وابن خلدون ليس

هل هو تمسّك بالهوية وترسيخ لجذورها وإحياؤها حتى عاد بنا الصعاليك الذين تأبطوا شر جانفي إلى صعاليك الجاهلية وتأبطوا ما تأبطه تأب

يا اللّه. كلمة «الشعب» في معجم لسان العرب لابن منظور تعني الجمع والتفريق والإصلاح في نفس الوقت.

رغم أن الحصول على كرسي في المقاهي بالشمال الغربي أصبح هو الآخر (بالمعارف والأكتاف) خالف الحظ شيخا حفر الزمان بوجهه تجاعيد كما ل

من أين جاء هذا «الكُبّي» ياربي. لماذا لم يعد هناك طرب في هذا البلد.

«لو كان نحكي للصغار يشيبو» ماذا أقول لأبنائنا التلاميذ وقد قيل كل الكلام واذان أهل الأمر قد أصابها الصمم.

العيد. والعودة و«العوايد»

أسئلة مجنونة جنون كل من هام وتغنى بليلى من ليلى العامرية الى ليلى الطرابلسي آن الأوان لطرحها على مجانين تونس عشقا ومحبة وغراما

«جانا الصيف والشط والجبايب...» هنيئا لكم «تونس بحْرت» فابحروا عوموا غوصوا واسبحوا كما لو كنتم سمكا.