بقلم: المولدي عواشرية

هنالك رهطان يستعديان  العمل النقابي عداءً شديدًا ويحقدان على النقابيين حقدًا دفينًا :

زعموا أنّ حمامةً بنت عُشّها على شجرة حورٍ سامقة.

أيّامُ وأسابيعُ وأشهرُ الشتاء، حزينة، طويلة، كئيبةٌ، قاسية  وتُكِنُّ لنا، نحن أطفال الفقراء، كُرهًا مقيتا وحقدا دفينا،  وكأن له

أيّامُ وأسابيعُ وأشهرُ الشتاء، حزينة، طويلة، كئيبةٌ، قاسية  وتُكِنُّ لنا، نحن أطفال الفقراء، كُرهًا مقيتا وحقدا دفينا،  وكأن له

ظهر للعيان و تأكّد للعاقلِ أنّ فائض الحقد الذي تحمِله طوائفُ و أحزابُ و أعراقُ و أقاليم و مذاهبُ الدولة الواحدة من العالم المُت

 

تتعاظمُ ثروة  رجالُ الأعمال في الدول المتقدِّمة .

يُحكى أن قريتين كانتا تعيشان في وئام وهناء و تناغمٍ  إلى أن قدِم غريب يحمل معه ديكين و أهدى كل قرية واحدا منهما و أَشار عليهما

انعقد اجتِماعٌ تحت إشراف الرئيس المُدير العام  حضره أعضاء  مجلس الإدارة و مُدير التزوّد و التزويد و المدير المالي و مُدير المُح

اجتمعَ  الرئيسُ المُدير العامُّ بموظّفيه وعملتهِ في نِهاية سنة شهدت مؤسّستهم تطوّرَ إنتاجها وغزت منتوجاتها وخدماتها أسواقًا جدي