بقلم : المنصف بن فرج

ما إن استقلت تونس في 20 مارس 1956 حتى تلاحقت المكاسب وتوالت الانجازات بأسرع من لمح البصر، إذ تكونت أول حكومة للاستقلال وانتخب ا

تاريخ البشريّة في جانب كبير منه هو تاريخ الشدائد والمحن والمنعطفات الصعبة والخطيرة، وبالتوازي مع ذلك هو تاريخ كفاح ومقاومة وصرا

تندرج الزيارة التي أدّاها مؤخرا رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى إيطاليا بدعوة من الرئيس الإيطالي سرجيو ماتاريلا ضمن ديناميكية سياسي

يحتفل شعبنا التونسي بالذكرى الخامسة والستين لحصول بلادنا على الاستقلال التـام يوم 20 مارس 1956 والفوز بالحرية بعد أكثر من ثلاثة

في حياة الشعوب الكثير من الصفحات التاريخيّة المشرقة التي تعكس رحلة كفاحها ونضالها من أجل حريتها ومناعتها وسيادتها وتمثل عنوان ف

لا يوجد شخص عاقل في تونس يقبل الإساءة إلى الجزائر التي يدخر لها التونسيون بمختلف أطيافهم وفئاتهم وأجيالهم ونخبهم كل مشاعر المحب

لم يبلغ المشهد السياسي في تونس مرحلة من التردي ومستوى من العبثية والعدميّة مثل الذي يحدث هذه الأيام على خلفيّة الصراع المعلن بي

في مثل هذه الأزمة العاصفة التي تعيشها تونس منذ عشر سنوات تتّجه سهام النقد عادة إلى رموز السلطة ومؤسّساتها بدءا برئيس الجمهورية

خلّفت المواجهات الدّامية التي جدّت مؤخرا في منطقة «عين السخونة» بين عدد هام من متساكني بني خداش ودوز ردود أفعال واسعة استنكرت ت

في خضمّ الانتخابات الرئاسيّة الأمريكية وما رافقها من إثارة وجدل وتجاذبات بين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي جون بايدن، وبالت