بقلم أسماء سحبون

لم يعد إسم وائل الدحدوح مرتبطا في الذاكرة باسم صحفي نجح في تغطية الحرب الدائرة في غزة والتزم بقيم مهنته، بل صار عنوانا لقيم إنس

احتجنا الى وباء كي نعرف كم نحن سيئون فالموجة الاولى من انتشار فيروس كورونا جعلناها واقعة السميد.

اتزان وثقة ظهر بهما عبد اللطيف المكّي خلال بداية ازمة سارس كوفيد 2 (كورونا) وهو الذي اضطرّ لعقد ندوة صحفية بعد يومين فقط من تسل

90 بالمائة من الناخبين من الفئة العمرية ما بين 18 و25 سنة انتخبوا المترشح قيس سعيّد. جيّد هناك من لفت نظر الشباب في هذا البلد.

تقول إيمان حسايني، موظفة حكومية، إنها كانت قبل سنوات جارة لسيدة فرنسية لم تتجاوز علاقتها بها في البداية مجرّد التحية.

ضحية أخرى تكاد تسقط جراء العواصف السياسية التي تعاقبت على البلاد.

الهجرة غير النظامية هي شكل اخر من الانتحار فـ»الحارق» هو حتما شخص ليس بالعادي بل هو شخص مهيئ للموت إذ انه يخوض مغامرة بحرية مجه

لا شيء أجمل من عدالة تتحقق. هذا ما نتفق حوله جميعا.

يعيش القطاع الصحي في تونس مفارقة. ففي الوقت الذي يذيع فيه صيت كفاءاتنا الطبية فتفتح المانيا أبوابها للكفاءات التونسية.

في تونس المعطوبة هناك عشرات الملفات العاجلة التي يبدو ان فتحها استعصى وسيستعصي على الحكومات القادمة لسببين اثنين لا ثالث لهما.