بقلم أحمد الحمروني

كلّما جلست في قاعة الاستقبال ونظرت إلى تمثال مئذنة جامع إشبيلية المشهورة بالخيرالدا، بجوار التلفاز، تذكّرت قولة صديق إسباني عند

لا أحد يستطيع أو أسمح له بأن يتدخل بيني وبينه لأنه خالقي يعرفني ولأني عبده أعرفه.

وهذه آية أخرى تستوقفني إذا قرأت القرآن متأمّلا متفكّرا بعد أن كنت أتلوه مستعجلا، وهي الآية التاسعة من سورة الجمعة تتبعها الآيتا

عبارة الملتحقين بالقطار المنطلق، في اللسان الفرنسي، مناسبة للراكبين على الثورة «المجيدة» الذين أوصلونا إلى شفا الهاوية كالذين ا

مرّة أخرى أستحضر رأيا للدكتور محمد حسين فنطر طالما ردّده بأسف وحماس بصفته الجامعيّة والعلميّة وهو المتخصّص في التاريخ القديم وا

هل من أجمل مدن جهة بنزرت على بحيرتها الثرية وبتخطيطها الأصلي على الطريقة الأوروبية، اسمها القديم فيري فيل ينسبها إلى جول فيري إ

شهد فالار ماكسيم (Valère Maxime) على أنّه كان يوجد في العهد الروماني بسيكا فينيريا (Sicca Veneria) أي شقبنارية ثمّ الكاف،  معبد

ليس من عادتي تكرار الكلام، فذاك ما أخشاه وأتحاشاه، ولكن الأمر هذه المرّة يتعلّق بموضوع إنساني يستحقّ الذكر والتذكير به عسى أن ت

تتخلّص الدول المتقدّمة من نفايات مصانعها إمّا بالرسكلة وإمّا بتصدير ما لا يقبل الرسكلة إلى البلدان النامية مقابل بعض التعويض عل

بعبارة هذا العنوان القرآنية أو بعبارة اتّصاليّة في نفس السياق مثل «شاهد على العصر»، قبل مشاهد القيامة، تسعى الأنظمة الحاكمة إلى