الشيخ عبد الناصر الخنيسي

حذَّر الله تعالى المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة {ف

لا يقتصر بر الوالدين في حياتها ولكن يتواصل بعد موتهما وذلك يكون: بالاستغفار والدّعاء ونحو ذلك فقد حثَّ الله كلَّ مسلم على الإكث

يكون بر الوالدين في حياتهما بأن يكون المرء لين الكلام لوالديه فعن طيسلة بن ميّاس قال: كنت مع النّجدات فأصبت ذنوبا لا أراها إلاّ

برّ الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإ

من العوامل التي تساعد على إكتساب الخلق الحسن: العلم: فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول: خي

من ثمار حسن الخلق  كسب حب الله روى البخاري في الأدب المفرد وابن حبان والحاكم والطبراني من حديث أسامة بن شريك قالوا: يا رسول الل

لكلّ بنيان أساس وأساس الإسلام حسن الخلق. ولقد وصف عبد الله بن المبارك حسن الخلق بأنّه بسط الوجه وبذل المعروف وكفّ الأذى.

الغش انطواء القلب على الغل والحقد وعدم محبة النصيحة والتظاهر بخلاف ما انطوى عليه قلبه من البغض وعدم النصيحة والغش بالمسلمين.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟