إعداد :محمد الماطري صميدة

تتجلى الاسهامات العلمية لعلي بن ربَّن في تصنيفه في عدد من المواضيع الطبية التي تطرق لها بتفصيل في كتابه فردوس الحكمة، ومنها: وض

كلنا شاهدنا مسلسل يوسف عليه السلام ولكن هل تزوج نبي الله يوسف في النهاية من المرأة التي كانت همت به ؟ 

قرأت هذا المقال للكاتب عيشوش محمد هشام عن الطبيب المسلم ثابت بن قرة فشعرت بالفخر أن هذا الطبيب كان أذكى شخصية في تاريخ البشرية<

للرسول صلى الله عليه وسلم رأي في الشعر فهو لخدمة المجتمع و إبراز الفضائل وله تلك الوظيفة الجمالية والأخلاقية معا حين قال: « إن

لقد کان للفلاسفة في إفریقیة خصوم الدّاء، ولعل ابن باجة کان اسوأ فلاسفة من خصومه حظاً رموہ بالمروق والإلحاد، وقام الفتح ابن خاقا

ما أروع عصر الإسلام حين تجد فيه سيد الأنام يعفو عمن تعرض له بالكلام !

كان ابن طفيل فيلسوفاً ومفكراً وقاضياً وطبيباً وفلكياً.

 لقد رسم لنا الواقع الاجتماعي العربي والقرشي خاصة ، من حيث قوة عصبيته وثبات مبادئه ، وبعد آفاقه في حماية النسب وتقويته والحفاظ

وأنا أبحث في هذا الإطار...ينتابني سؤال جميل :لماذا نحكي عن العلماء والأطباء وكل من أفادوا البشرية ومروا مرار الكرام؟

كانت خديجة ـ رضي الله عنها ـ من نعم الله الجليلة عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فقد آزرته في أحرج الأوقات، وأعانته على إبلاغ رسال