أسماء سحبون

مع تزايد حالات الطلاق في تونس وتزايد العنف الاسري وغياب استراتيجية وطنية واضحة لحماية هذه النواة المجتمعية يعاني مئات الآلاف من

 فيما سبق كانت كراس الذكريات والتنافس على التميز أبرز ما يميز نهاية العام الدراسي واليوم صار العنف بديلا، العنف بين التلاميذ وض

 على أبواب نهاية العام الدراسي تعيش الأسر التونسية على وقع أجواء خاصة ملؤها التوتر والمبالغة في التركيز أملا في إنجاح التّحصيل

تطلّ أزمة الخبز مجددا برأسها في بعض المناطق منذ أيام فاتحة المجال لفرضيتين احداهما تتبناها السلطة الرسمية الا وهي «افتعال الازم

تواجه الأسرة التونسية جملة من التحدّيات المؤثرة على دورها الرئيسي في التنشئة.

 صباح الثلاثاء الماضي افتقدت الأسرة ابنتها سوار والتي كان من المفترض ان تعود الى المنزل منتصف النهار. كان هاتفها مغلقا.

 تختار الكثير من النساء البقاء في أجواء من العنف والتصادم مع أزواجهن، فقط لأنهن غير قادرات ماديا على تأمين حياة ما بعد الطلاق أ

 رغم الموت غرقا وبرغم التيهان في البحر وبرغم المجهول يمضي الكثير من الراغبين في الهجرة من تونس في رحلات غير نظامية مجهولة العوا

تستعجل ليلى وزوجها الرحيل قريبا الى كندا بعد ان فشلا في حماية ابنهما من قصة تنمر مرعبة عاشها في إحدى اعداديات ولاية اريانة.

رغم القيمة العلمية والتصنيف الدولي المشرف لا تستفيد تونس من البحث العلمي ومن كفاءاتها.