أحمد الحمروني

انفصلت دقّة الجديدة عن دقّة الأثرية وفكّت عزلتها بمجاورة الطريق الوطنية بعد تبرسق ببضع كيلومترات في اتجاه الكريب، وبرزت معالم د

يعني اسمها العربي «المفيض» أي مكان الفيض من التساقطات المطرية والمجاري والأودية، ومن صفاته الانخفاض والشساعة بما يسمح للمياه با

قبل جندوبة وبوسالم، اللتين كانتا سوقيْن أسبوعيتين متتاليتين يومي الأربعاء والخميس في الفترة الحديثة، كانت بلاريجيا هي العاصمة ا

حرّم اللّه على نفسه الظلم، وأنا لا أحبّ الظلم ولو عانيت منه كسائر الخلق، ولا أريد أن أظلم منهما أحدا متعمّدا فمُجازَى.

خلّدت صورها القديمة الطابع الأوروبي لمبانيها المشيّدة في العهد الاستعماري انطلاقا من محطة السكّة الحديدية، بما يدلّ على قيمتها

هي إحدى مدن الجنوب الشرقي من ولاية قابس في مستويين، فأمّا ما ظهر منها على سطح الأرض فهو المباني الجديدة، وأمّآ ما خفي في جوف ال

سخّر الحبيب القزدغلي جهوده للتعريف بالتونسيين الآخرين، من يهود وشيوعيين منهم حسن السعداوي أصيل مجاز الباب ومحمد النافع السعيدي

عنوانه الفرعي «معركة السفور واللقاء المؤجّل» (سوتيميديا، تونس 2019، في 142ص ط.

كعادة الرسائل الجامعية، العنوان عام: «بلاغة الاختلاف / قراءة في تقنيات الحجاج في التراث النقدي» والمحتوى الخاص بالصولي منتصرا ل

هذه مدينة بالوسط التونسي طفا اسمها على الأحداث المحلية والعالمية مع اندلاع ثورة 14 جانفي 2011، وكانت منطلق شرارتها الأولى يوم 1