أحمد الحمروني

اشتهرت حمام سوسة بمرسى القنطاوي السياحي نسبة إلى المرابط سيدي محمد القنطاوي المنسوب بدوره إلى قنطة من قرى الجوار، واتصل عمرانها

يلتبس تاريخ القيروان بتاريخ تونس طوال سلطتها كعاصمة في عهد الولاة والدول الأغلبية والفاطمية والصنهاجية بالشراكة مع المهدية.

أسّسها عبيد الله المهدي وانتقل إليها لفي صفر 308 هـ / أفريل ـ ماي 920 م.

حافظت على اسمها اللوبي ترشيش زمن الفينيقيين وإن وجد علم جغرافي باسم تونس.

هذا هو عنوان الجزء الأول من كتاب «نظرية الإسلام» (دون ناشر، تونس 2019، ج1 في 282 ص ومراجع وفهرس غير مرقّم ط. المغاربية).

في 7 مارس 2016 تصدّرت بنقردان الأخبار الوطنية والعالمية بملحمة بطولية انتصر فيها الأهالي والقوات المسلحة على الإرهابيين الذين ح

إذا تجنّبنا الرجوع في الزمن إلى ما قبل عهد قرطاج يمكن أن نلاحظ إجمالا أن مدن الساحل التونسي كانت في الأصل مرافئ فينيقية تجاورها

بين هرقلة شمالا وحمّام سوسة جنوبا تشرف أكودة على شاطئها الجميل الممتدّ على ستة كيلومترات والمتوفر على تجهيزات ومنشآت سياحية متز

من الضروري الاطّلاع على تاريخ أجوارنا لفهم تاريخنا مع تجاوز الحدود الحديثة التي وإن قسمتنا جغرافيا وسياسيا فإنها لا تستطيع أن ت

هي إحدى مدن الوطن القبلي، جميلة بموقعها وجميلة بشاطئها وجميلة بهدوئها بعد أن تركت الصخب السياحي لجارتها نابل وحتى للمعمورة التي