وزير الخارجية يلتقي سفيرة كندا لدى تونس بمناسبة انتهاء مهامها
تاريخ النشر : 17:23 - 2025/07/24
إلتقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، اليوم الخميس بمقر الوزارة، سفيرة كندا لدى تونس "لوران ديغار"، التي أدت له زيارة توديع بمناسبة انتهاء مهامها.
وأكّد الوزير خلال اللقاء، على متانة علاقات الصداقة والتعاون التي تربط تونس وكندا على جميع الأصعدة، على قاعدة الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة، منوّها بما بذلته السفيرة الكندية إلى جانب البعثة الدبلوماسية التونسية بأوتاوا من جهود محمودة ومبادرات، من أجل تدعيم التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الأولوية بالنسبة الى الطرفين طيلة السنوات التي قضّتها بتونس.
كما نوه بالخصوص، بتطور المبادلات التجارية وتنوعها بين البلدين، وبارتفاع عدد الشركات الاستثمارية وطاقاتها التشغيلية، وتنامي التدفق السياحي الكندي في اتجاه تونس، فضلا عن التعاون التونسي الكندي في مجالي التربية والتعليم العالي، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية.
من جهتها، أكدت السفيرة ديغار أن آفاق التعاون بين تونس وكندا، ولاسيما التعاون اللامركزي، تعدّ واعدة، وستشمل لاحقا قطاعات حيوية، على غرار الطاقة والطاقات المتجددة وتكنولوجيات الاتصال والسياحة، مشيدة بما تحظى به الجالية التونسية والكفاءات الوطنية النوعية من تقدير واحترام بمختلف المقاطعات الكندية.
كما عبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لما حظيت به من دعم وتعاون من قبل السلطات التونسية، بما ساهم في إنجاح مهمّتها خلال فترة عملها.

إلتقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، اليوم الخميس بمقر الوزارة، سفيرة كندا لدى تونس "لوران ديغار"، التي أدت له زيارة توديع بمناسبة انتهاء مهامها.
وأكّد الوزير خلال اللقاء، على متانة علاقات الصداقة والتعاون التي تربط تونس وكندا على جميع الأصعدة، على قاعدة الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة، منوّها بما بذلته السفيرة الكندية إلى جانب البعثة الدبلوماسية التونسية بأوتاوا من جهود محمودة ومبادرات، من أجل تدعيم التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الأولوية بالنسبة الى الطرفين طيلة السنوات التي قضّتها بتونس.
كما نوه بالخصوص، بتطور المبادلات التجارية وتنوعها بين البلدين، وبارتفاع عدد الشركات الاستثمارية وطاقاتها التشغيلية، وتنامي التدفق السياحي الكندي في اتجاه تونس، فضلا عن التعاون التونسي الكندي في مجالي التربية والتعليم العالي، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية.
من جهتها، أكدت السفيرة ديغار أن آفاق التعاون بين تونس وكندا، ولاسيما التعاون اللامركزي، تعدّ واعدة، وستشمل لاحقا قطاعات حيوية، على غرار الطاقة والطاقات المتجددة وتكنولوجيات الاتصال والسياحة، مشيدة بما تحظى به الجالية التونسية والكفاءات الوطنية النوعية من تقدير واحترام بمختلف المقاطعات الكندية.
كما عبرت عن بالغ شكرها وتقديرها لما حظيت به من دعم وتعاون من قبل السلطات التونسية، بما ساهم في إنجاح مهمّتها خلال فترة عملها.