وجْهكِ وطنٌ للفقراء

وجْهكِ وطنٌ للفقراء

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/16


لأنّ وجهكِ صار مألوفا لديّ رسمته بأجمل الكلماتِ ... أحيانا يظهر في قهوتي الصباحيّة ... وأحيانا أخرى يفاجئني في شاي المساءاتِ ... ولأن وجهك صار مرسوما في كلّ التفاصيل اليومية و بكلّ الجزئياتِ ... يزورني محمّلا بهموم الفقراء في كلّ الأوقاتِ .. . وكما دوما تُغرقُ دموعُكِ عينيّ في بحر من الظلماتِ ... وأشعر بالحزن مع المحزونين وبالغربة وسط العشاق والشعراءْ... ألملم أشلاءكِ المتناثرة هنا وهناك ... ثمّ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25