وتظل فلسطين أم القضايا العربية

وتظل فلسطين أم القضايا العربية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19


لم يشهد العالم في العصر الحديث قضية عادلة مثل ما تمثله القضية الفلسطينية. كما لم يشهد بالمقابل العالم المعاصر أيضا أنكى وأعتى عدوان بربري و حشي عنصري بغيض كالذي يمثله العدو الصهيوني من طبيعة استيطانية فاقت في نازيتها و فاشيتها نظام الميز العنصري أو نظام الأبارتيد السابق بجنوب افريقيا. فمنذ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25
بقلم: صهيب المزريقي كاتب ومحلل سياسي 
07:00 - 2025/08/25
بقلم: المولدي عواشرية زعموا أن بعوضةً و قرادا التصقا  بِخصرِ  حصانٍ  يقتاتان من دمه.
07:00 - 2025/08/25
لا بد لنا في ذكرى وفاة المناضل والنقابي الفرجاني بالحاج عمار الذي ساهم في تركيز الاستقلال والجمهو
07:00 - 2025/08/25
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25
من المعالم الاثرية التي تفتخر بها بلادنا معلم الكراكة حيث أن كثير من المواطنين داخل البلاد شمالها
07:00 - 2025/08/18