وتظل فلسطين أم القضايا العربية

وتظل فلسطين أم القضايا العربية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19


لم يشهد العالم في العصر الحديث قضية عادلة مثل ما تمثله القضية الفلسطينية. كما لم يشهد بالمقابل العالم المعاصر أيضا أنكى وأعتى عدوان بربري و حشي عنصري بغيض كالذي يمثله العدو الصهيوني من طبيعة استيطانية فاقت في نازيتها و فاشيتها نظام الميز العنصري أو نظام الأبارتيد السابق بجنوب افريقيا. فمنذ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

السياسة والدين، المجتمع والصراع الطبقي،الحرية والجسد، الخير والشر
18:12 - 2025/06/24
في هذه اللحظة التاريخية الكبرى والفارقة لا تقف عند خمسة عوائق: 
13:33 - 2025/06/24
نتحدث عن قطب نووي سلمي في إيران على عكس مزاعم العدو منذ مؤتمر هرتسيليا المنشورة أعماله سنة 2012 و
14:02 - 2025/06/23
خلال هذا الأسبوع كنت في زيارة خاصة الى ولاية مدنين ففوجئت باستعداد المقاومين القدامى والمجاهدين ا
07:00 - 2025/06/23
هِي الأمُّ لَها؛ بِهذا التشبيهِ البليغِ نقاربهما؛ علّنَا نفهم هذا التلاحم بين فلسطين وتونس ...
07:00 - 2025/06/18
رواية "مدينة النساء" هذا العمل الذي إنتشر في العالم فترجم الى لغات مختلفة وحقق مبيعات قياسية في م
20:04 - 2025/06/16
"أحبها بلا ذاكرة" هو عنوان الرواية الخامسة في مسيرة الأمين السعيدي الادبية.
22:14 - 2025/06/09