هيئة أسطول الصمود: تسليم كل التبرعات العينية التي لم يتم شحنها إلى غزة للهلال الأحمر
تاريخ النشر : 20:46 - 2025/10/26
أفادت هيئة أسطول الصمود التونسيّة، أنّ كلّ التبرعات العينية، التّي لم يتم شحنها على متن السفن نحو غزة، وقع تسليمها إلى الهلال الأحمر.
وأضافت الهيئة، في بلاغ لها عقب اجتماع عقدته، الأحد، أنّها كلّفت فريق الشؤون المالية باستكمال إعداد التقرير المالي ونشره للرأي العام في غضون 45 يوما، مع قرار التبرّع بكامل المبلغ المتبقّي لأطفال غزة عبر جمعيّة "أس أو أس قمرت"، مؤكّدة أنّ كل العمليات المالية، منذ فتح باب التبرعات إلى حين غلقه، قد تمت تحت إشراف محام وعدل منفذ ومحاسب. كما قررت، فتح باب تقييم تجربة أسطول الصمود العالمي عبر جلسات حضورية، وآليات تقييم عن بعد، بمشاركة جميع المنظمين والمشاركين والمتبرعين وكل من يرغب في المساهمة في هذا التقييم.
وأكدت، أيضا، أنّ العمل من أجل كسر الحصار على غزة متواصل ولن يتوقّف إلاّ برفع الحصار البري والبحري كليّا، وأن التضامن مع الشعب الفلسطيني لن يتوقف الا بتحرير كل فلسطين من النهر الى البحر. وأشارت الهيئة التونسية إلى أنها بصدد التشاور مع الهيئتين المغاربية والعالمية بشأن الخطوات المشتركة القادمة في مسار دعم الشعب الفلسطيني وكسر الحصار عنه، وكذلك حول سبل تطوير الحراك المغاربي والعالمي المناهض للصهيونية والإمبريالية وتنظيم صفوفه بما يضمن استمراريته وفاعليته.
أفادت هيئة أسطول الصمود التونسيّة، أنّ كلّ التبرعات العينية، التّي لم يتم شحنها على متن السفن نحو غزة، وقع تسليمها إلى الهلال الأحمر.
وأضافت الهيئة، في بلاغ لها عقب اجتماع عقدته، الأحد، أنّها كلّفت فريق الشؤون المالية باستكمال إعداد التقرير المالي ونشره للرأي العام في غضون 45 يوما، مع قرار التبرّع بكامل المبلغ المتبقّي لأطفال غزة عبر جمعيّة "أس أو أس قمرت"، مؤكّدة أنّ كل العمليات المالية، منذ فتح باب التبرعات إلى حين غلقه، قد تمت تحت إشراف محام وعدل منفذ ومحاسب. كما قررت، فتح باب تقييم تجربة أسطول الصمود العالمي عبر جلسات حضورية، وآليات تقييم عن بعد، بمشاركة جميع المنظمين والمشاركين والمتبرعين وكل من يرغب في المساهمة في هذا التقييم.
وأكدت، أيضا، أنّ العمل من أجل كسر الحصار على غزة متواصل ولن يتوقّف إلاّ برفع الحصار البري والبحري كليّا، وأن التضامن مع الشعب الفلسطيني لن يتوقف الا بتحرير كل فلسطين من النهر الى البحر. وأشارت الهيئة التونسية إلى أنها بصدد التشاور مع الهيئتين المغاربية والعالمية بشأن الخطوات المشتركة القادمة في مسار دعم الشعب الفلسطيني وكسر الحصار عنه، وكذلك حول سبل تطوير الحراك المغاربي والعالمي المناهض للصهيونية والإمبريالية وتنظيم صفوفه بما يضمن استمراريته وفاعليته.