هذا المساء في ابن رشيق:سارة النويوي تشدو بـ «أهل المحبة»

هذا المساء في ابن رشيق:سارة النويوي تشدو بـ «أهل المحبة»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/19


تؤثث إحدى القامات الطربية في الرشيدية الفنانة سارة النويوي هذا المساء بدار الثقافة ابن رشيق سهرة غنائية هي عبارة عن سفر عبر عبق الذكر وأريج المديح إلى تجليات حيث الصفاء الروحي والعشق الالهي من خلال التنقل بين أنماط ومقامات موسيقية تونسية أصيلة ويحمل هذا العرض «أهل المحبة» عنوانا له وهو ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2018/11/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا أحد ينكر أن المؤسسة التربوية كانت ولازالت و ستبقى هي المصعد الأكثر ضمانا  لبلوغ التونسي الموقع
07:00 - 2025/10/30
تتخذ رواية ‹سرّ الصخرة الملساء› لعائشة بن صالح السلامي من الصمت محورًا بنيويًا ودلاليًا ينساب في
07:00 - 2025/10/30
غفل مفهوم الثقافة في العلوم الاجتماعية المعاصرة عن التأكيد أن اللغة الإنسانية في شكليْها المنطوق
07:00 - 2025/10/30
مرّت 51 سنة على العبارة الشهيرة التي قالها الزعيم «ياسر عرفات» في خطابه التاريخيّ أمام الجمعيّة ا
07:00 - 2025/10/30
وأنا أكتب عن كائنٍ رماديٍّ في الأسبوع الماضي، لم تسعفني المساحةُ لأحدّثكم عن كائنٍ بكبدٍ متليّف،
07:00 - 2025/10/30
 سنة 1985، شاء القدر أن يكون أستاذي لحصّة اللّغة العربيّة، بمعهد عقبة بالقيروان، هوّ سي عمر الزّي
07:00 - 2025/10/30
حين تكتب الأرواح قبل الأقلام، يولد الأدب الحقيقي.
07:00 - 2025/10/30
منذ أن امتزجت الكلمة الصحفية بالكلمة الأدبية في العالم العربي ظلّ هناك جدل مستمر حول طبيعة العلاق
07:00 - 2025/10/30