نقابة الصحفيين ترد على ''مجموعة تدعي انها تمثل حراك 25 جويلية''
تاريخ النشر : 00:32 - 2021/08/18
نشرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين اليوم الثلاثاء بلاغا توضيحيا للرد على ''المغالطات ومحاولات تشويهها من قبل مجموعة من الافراد تدعي انها تمثل حراك 25 جويلية''
و أوضحت النقابة أن ''شخصا قدم نفسه أنه يمثل منظمة من المجتمع المدني تطلق على نفسها اسم منظمة " الشارع يراقب ويقرر" اتصل يوم الاثنين 16 اوت 2021 بالنقابة وايمانا بأهمية دعم النقابة لمكونات المجتمع المدني وتمكينهم من قاعة الندوات بسعر رمزي لم تمانع في تمكينهم من القاعة رغم ان القاعة تستغلها النقابة في انشطتها الداخلية طيلة هذه الفترة لتحقيق التباعد الاجتماعي بين موظفيها''.
و اضافت النقابة أنه ''حين تم توجيه الدعوة تبين ان هذه المجموعة تقدم نفسها متحدثة باسم حراك 25 جويلية، ونظرا للجدل الذي لحق الندوة الصحفية الاولى التي تم عقدها في نزل افريكا من قبل مجموعة ايضا تقدم نفسها بنفس الصفة وتم التبرأ منها، وبما أن النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ترفض اقحامها في اي صراع سياسي وترفض استغلال مقرها من قبل جهات مشبوهة تحاول استغلال التحركات العفوية للشعب التونسي التي دعمتها نقابة الصحفيين يوم 25 جويلية لتحقيق غايات واهداف غير معلومة ونظرا لما سبق تم اعلامهم منذ صباح اليوم الثلاثاء 17 اوت 2021 برفض تمكينهم من القاعة''.
نشرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين اليوم الثلاثاء بلاغا توضيحيا للرد على ''المغالطات ومحاولات تشويهها من قبل مجموعة من الافراد تدعي انها تمثل حراك 25 جويلية''
و أوضحت النقابة أن ''شخصا قدم نفسه أنه يمثل منظمة من المجتمع المدني تطلق على نفسها اسم منظمة " الشارع يراقب ويقرر" اتصل يوم الاثنين 16 اوت 2021 بالنقابة وايمانا بأهمية دعم النقابة لمكونات المجتمع المدني وتمكينهم من قاعة الندوات بسعر رمزي لم تمانع في تمكينهم من القاعة رغم ان القاعة تستغلها النقابة في انشطتها الداخلية طيلة هذه الفترة لتحقيق التباعد الاجتماعي بين موظفيها''.
و اضافت النقابة أنه ''حين تم توجيه الدعوة تبين ان هذه المجموعة تقدم نفسها متحدثة باسم حراك 25 جويلية، ونظرا للجدل الذي لحق الندوة الصحفية الاولى التي تم عقدها في نزل افريكا من قبل مجموعة ايضا تقدم نفسها بنفس الصفة وتم التبرأ منها، وبما أن النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين ترفض اقحامها في اي صراع سياسي وترفض استغلال مقرها من قبل جهات مشبوهة تحاول استغلال التحركات العفوية للشعب التونسي التي دعمتها نقابة الصحفيين يوم 25 جويلية لتحقيق غايات واهداف غير معلومة ونظرا لما سبق تم اعلامهم منذ صباح اليوم الثلاثاء 17 اوت 2021 برفض تمكينهم من القاعة''.