نعيم السليتي يحمل مسؤولية الخروج المبكر لكامل افراد الفريق
تاريخ النشر : 23:50 - 2024/01/24
أكد لاعب المنتخب التونسي لكرة القدم نعيم السليتي أنّ الاخفاق في التاهل الى الدور ثمن النهائي لكاس الامم الافريقية 2023+1 الجارية حاليا بكوت ديفوار يتحمل مسؤوليته كامل افراد المجموعة من لاعبين واطار فني.
وأوضح أنّ المباراة اليوم امام جنوب افريقيا لحساب الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة كانت مخيبة للآمال مشيرا الى أنّ المنتخب التونسي كان يستوجب عليه أن يكون أكثر مبادرة بالهجوم.
ولاحظ أنّ خسارة المباراة الافتتاحية أمام ناميبيا بنتيجة هدف دون رد اثرت بشكل سلبي وعميق على معنويات اللاعبين باعتبارها كانت تمثل مفتاح الترشح.
ومن جهته، تأسف اللاعب عيسى العيدوني عن خروج المنتخب من الدور الأول متذيلا المجموعة الخامسة بنقطتين بعد هزيمته في المباراة الأولى أمام ناميبيا بهدف دون رد وتعادلين متتالين أمام مالي بهدف لهدف وأمام جنوب افريقيا بلا أهداف.
وأضاف ان توقف مسيرة المنتخب التونسي في المسابقة الافريقية منذ الدور الأول يمثل خيبة أمل كبيرة لجل اللاعبين وللجمهور التونسي داعيا الى ضرورة معالجة النقائص التي لاحت في هذه المشاركة الافريقية الحادية والعشرين والسادسة عشر على التوالي لمنتخب "نسور قرطاج".
وأشار الى أنّ الوقت الراهن ليس مناسبا لتبرير هذه النتيجة المخيبة.
يذكر أنّ لاعبي المنتخب التونسي وكامل الاطار الفني أعلنوا في أكثر من مناسبة قبل انطلاق كأس الامم الافريقية أنّهم يتطلعون الى الذهاب بعيدا في هذه المسابقة والمراهنة بجدية على اللقب القاري الغائب منذ عشرين عاما.

أكد لاعب المنتخب التونسي لكرة القدم نعيم السليتي أنّ الاخفاق في التاهل الى الدور ثمن النهائي لكاس الامم الافريقية 2023+1 الجارية حاليا بكوت ديفوار يتحمل مسؤوليته كامل افراد المجموعة من لاعبين واطار فني.
وأوضح أنّ المباراة اليوم امام جنوب افريقيا لحساب الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة كانت مخيبة للآمال مشيرا الى أنّ المنتخب التونسي كان يستوجب عليه أن يكون أكثر مبادرة بالهجوم.
ولاحظ أنّ خسارة المباراة الافتتاحية أمام ناميبيا بنتيجة هدف دون رد اثرت بشكل سلبي وعميق على معنويات اللاعبين باعتبارها كانت تمثل مفتاح الترشح.
ومن جهته، تأسف اللاعب عيسى العيدوني عن خروج المنتخب من الدور الأول متذيلا المجموعة الخامسة بنقطتين بعد هزيمته في المباراة الأولى أمام ناميبيا بهدف دون رد وتعادلين متتالين أمام مالي بهدف لهدف وأمام جنوب افريقيا بلا أهداف.
وأضاف ان توقف مسيرة المنتخب التونسي في المسابقة الافريقية منذ الدور الأول يمثل خيبة أمل كبيرة لجل اللاعبين وللجمهور التونسي داعيا الى ضرورة معالجة النقائص التي لاحت في هذه المشاركة الافريقية الحادية والعشرين والسادسة عشر على التوالي لمنتخب "نسور قرطاج".
وأشار الى أنّ الوقت الراهن ليس مناسبا لتبرير هذه النتيجة المخيبة.
يذكر أنّ لاعبي المنتخب التونسي وكامل الاطار الفني أعلنوا في أكثر من مناسبة قبل انطلاق كأس الامم الافريقية أنّهم يتطلعون الى الذهاب بعيدا في هذه المسابقة والمراهنة بجدية على اللقب القاري الغائب منذ عشرين عاما.