نجم منتخب السامبا " أدريانو" يصف نفسه بـ"أكبر مضيعة في كرة القدم"
تاريخ النشر : 14:00 - 2024/11/13
نشر نجم منتخب البرازيل ومهاجم نادي إنتر ميلان السابق "أدريانو" مقالاً مؤثراً لإحدى الصحف البرازيلية ونقلتها صحيفة فوتبول إيطاليا، يروى حالته باعتباره "أكبر مضيعة في كرة القدم"، بعد انهيار مسيرته المهنية المتميزة في "الشرب حتى النسيان" في الأحياء الفقيرة.
أدريانو، الذي يعتبر من أبرز المواهب البرازيلية في كرة القدم، ألقى الضوء على معاناته الشخصية التي ألقت بظلالها على مسيرته المهنية في المقال الأخير، خاصة بعد وفاة والده المفاجئة في سنة 2004، حيث غرق أدريانو في دوامة من الاكتئاب والعزلة والشرب، الأمر الذي أثر بشكل كبير على أدائه في الملاعب.
وعاش أدريانو خلال تلك الفترة تناقضات عميقة بين نجاحه الرياضي وشعوره بالانفصال الداخلي، مما أدى به إلى مغادرة إنتر ميلان الإيطالي عدة مرات بحثاً عن السلام في أحياء الفافيلا الفقيرة في ريو دي جانيرو.
وفي مقاله، عبر أدريانو عن حنينه للوطن ولمجتمع الفافيلا الذي يشعر فيه بالأمان والحرية بعيدًا عن ضغوط حياة النجومية، وكشف عن ضغوط عميقة لم يكن قادرًا على تجاوزها، رغم محاولاته للتعافي بمساعدة زملائه ومدربيه، مثل مورينيو وروبرتو مانشيني.
واعترف أدريانو بأنه "أكبر مضيعة في كرة القدم"، إلا أنه يظهر في مقاله تقبلًا واضحًا لهذه الهوية الجديدة، مشيراً إلى أنه يجد السلام في حياة البساطة رغم الصورة السلبية التي يراه البعض بها.
نشر نجم منتخب البرازيل ومهاجم نادي إنتر ميلان السابق "أدريانو" مقالاً مؤثراً لإحدى الصحف البرازيلية ونقلتها صحيفة فوتبول إيطاليا، يروى حالته باعتباره "أكبر مضيعة في كرة القدم"، بعد انهيار مسيرته المهنية المتميزة في "الشرب حتى النسيان" في الأحياء الفقيرة.
أدريانو، الذي يعتبر من أبرز المواهب البرازيلية في كرة القدم، ألقى الضوء على معاناته الشخصية التي ألقت بظلالها على مسيرته المهنية في المقال الأخير، خاصة بعد وفاة والده المفاجئة في سنة 2004، حيث غرق أدريانو في دوامة من الاكتئاب والعزلة والشرب، الأمر الذي أثر بشكل كبير على أدائه في الملاعب.
وعاش أدريانو خلال تلك الفترة تناقضات عميقة بين نجاحه الرياضي وشعوره بالانفصال الداخلي، مما أدى به إلى مغادرة إنتر ميلان الإيطالي عدة مرات بحثاً عن السلام في أحياء الفافيلا الفقيرة في ريو دي جانيرو.
وفي مقاله، عبر أدريانو عن حنينه للوطن ولمجتمع الفافيلا الذي يشعر فيه بالأمان والحرية بعيدًا عن ضغوط حياة النجومية، وكشف عن ضغوط عميقة لم يكن قادرًا على تجاوزها، رغم محاولاته للتعافي بمساعدة زملائه ومدربيه، مثل مورينيو وروبرتو مانشيني.
واعترف أدريانو بأنه "أكبر مضيعة في كرة القدم"، إلا أنه يظهر في مقاله تقبلًا واضحًا لهذه الهوية الجديدة، مشيراً إلى أنه يجد السلام في حياة البساطة رغم الصورة السلبية التي يراه البعض بها.