ناقد مسرح «ما شفش» مسرح (1\2)

ناقد مسرح «ما شفش» مسرح (1\2)

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/21


في رائعة من روائع المسرح التونسي، « غَسَّالِةِ النْوَادِرْ «، تقول « بَيَّة « (جليلة بكّار ) لـ»العَروسِي « (فاضل الجزيري) : « كِيفَاشْ، مَا فِي بَالِكْشِ؟ يَا خِي مَا قْرِيتِشْ الجَرِيدَة مْتَعْ اليُومْ؟ «. فيجيبها بضجر وسأم: «نِخْدِمْ فِيهَا وِتحِبْنِي نَقْرَاهَا ! لاَ عَادْ، يَاِسِرْ عَلْ بَرْلَمَانْ!». هذا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20