من قصص العشاق: الكاتب الكبير وحبه الأول والأخير(1)...إحسان عبد القدوس و «لُولَا» ...وحب في الظل !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/03
كان إحسان عبد القدوس يكتب للناس ولا يضع عينيه على النقاد ... حتى لا يخسر لحظة من وقته في المناقشات العقيمة والمعارك الخاسرة ! كان يكتب ليمتع ويستمتع...و كان شعاره" :من لا تعجبه كتاباتي لا يقرأ لي" !
ولكن من كان لا يقرأ لإحسان عبد القدوس الكاتب الكبير و"دونجوان" الصحافة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/03

كان إحسان عبد القدوس يكتب للناس ولا يضع عينيه على النقاد ... حتى لا يخسر لحظة من وقته في المناقشات العقيمة والمعارك الخاسرة ! كان يكتب ليمتع ويستمتع...و كان شعاره" :من لا تعجبه كتاباتي لا يقرأ لي" !
ولكن من كان لا يقرأ لإحسان عبد القدوس الكاتب الكبير و"دونجوان" الصحافة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/03