مناصرون للفلسطينيين يحتجون امام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي ويحثونها على التحرك
تاريخ النشر : 22:09 - 2023/10/18
احتشد عدة مئات من المحتجين المناصرين للفلسطينيين أمام مقر المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا اليوم الأربعاء، لحث المحكمة والمجتمع الدولي على اتخاذ إجراء ضد ما وصفوها بالإبادة الجماعية للفلسطينيين.
وبدأت الحرب في السابع من أكتوبر حينما نفذت حركة (حماس) عملية "طوفان الأقصى" على الكيان الصهيوني في إطار هدفها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي. ويرد الكيان الصهيوني منذ تنفيذ الهجوم بقصف غزة ويُقدر أن 1400 إسرائيلي قُتلوا وثلاثة آلاف فلسطيني استشهدوا حتى الآن.
وتحقق المحكمة في احتمال ارتكاب مقاومي حماس في إسرائيل وإسرائيليين في قطاع غزة جرائم مروعة منذ 2014، ويشمل التحقيق أيضا الصراع الحالي.
وقال رأفت الكيالي (50 عاما) "نحن ضد قتل أي (طرف)، لكن حينما يتعلق الأمر بغزة، فدائما ما يغض العالم الطرف. أتينا إلى هنا لنقول طفح الكيل"، مضيفا أنه قدم إلى مقر المحكمة للاحتجاج لأنه مؤمن بالقانون الدولي.
وحمل محتجون لافتات مكتوب عليها "العدالة لفلسطين - أوقفوا الإبادة الجماعية" و "كم طفلا سيموت حتى تُحاسب إسرائيل؟".
وقال كريم خان المدعي العام للجنائية الدولية لرويترز الأسبوع الماضي إن المحكمة لديها اختصاص قضائي لنظر فظائع الحرب المحتملة التي ارتكبها مقاومو حماس في إسرائيل وإسرائيليون في قطاع غزة، على الرغم من أن إسرائيل ليست دولة عضوا فيها.

احتشد عدة مئات من المحتجين المناصرين للفلسطينيين أمام مقر المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا اليوم الأربعاء، لحث المحكمة والمجتمع الدولي على اتخاذ إجراء ضد ما وصفوها بالإبادة الجماعية للفلسطينيين.
وبدأت الحرب في السابع من أكتوبر حينما نفذت حركة (حماس) عملية "طوفان الأقصى" على الكيان الصهيوني في إطار هدفها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي. ويرد الكيان الصهيوني منذ تنفيذ الهجوم بقصف غزة ويُقدر أن 1400 إسرائيلي قُتلوا وثلاثة آلاف فلسطيني استشهدوا حتى الآن.
وتحقق المحكمة في احتمال ارتكاب مقاومي حماس في إسرائيل وإسرائيليين في قطاع غزة جرائم مروعة منذ 2014، ويشمل التحقيق أيضا الصراع الحالي.
وقال رأفت الكيالي (50 عاما) "نحن ضد قتل أي (طرف)، لكن حينما يتعلق الأمر بغزة، فدائما ما يغض العالم الطرف. أتينا إلى هنا لنقول طفح الكيل"، مضيفا أنه قدم إلى مقر المحكمة للاحتجاج لأنه مؤمن بالقانون الدولي.
وحمل محتجون لافتات مكتوب عليها "العدالة لفلسطين - أوقفوا الإبادة الجماعية" و "كم طفلا سيموت حتى تُحاسب إسرائيل؟".
وقال كريم خان المدعي العام للجنائية الدولية لرويترز الأسبوع الماضي إن المحكمة لديها اختصاص قضائي لنظر فظائع الحرب المحتملة التي ارتكبها مقاومو حماس في إسرائيل وإسرائيليون في قطاع غزة، على الرغم من أن إسرائيل ليست دولة عضوا فيها.