ممرات روحي كصفحة بيضاء...

ممرات روحي كصفحة بيضاء...

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/27


أمشي حاملة الشمس على كتفي وأدس جراحي في ثلوج الشتاء.. وسط بطاح الحروب.. خلف سياج الأماني.. كوردة محاذية للسياح.. يمد حبيبي يديه لاقتلاعي من ظلام الضباب.. فأحاول البقاء كالضوء... كحزينة وفية.. كطاقة نقية ... كطفلة عنيدة... تراوغ فرح الربيع كأنشودة... كغصن زيتونة في فلسطين ... كورقة صفصاف في السودان... كغيمة بيضاء في الشام... كجبل في لبنان... كمطر في اليمن... كغريبة في أرضي.. وعلى مشارف القرية السمراء ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/27

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

حين دلف من القطار عند محطة الوصول ود لو تنطبق كل ابواب الحديد بقوة تنخلع لها الافئدة وتقوم لها ري
07:00 - 2025/11/27
بعد عشر سنوات ونيف من اشراقات ما يسمى ب”الربيع العربي”وانتشار عبق الثورة في أرجاء عديدة من الوطن
07:00 - 2025/11/27
لا ما قالت الأخبارُ  لا الصُّحُف ينبئْك فيها الطّين 
07:00 - 2025/11/27
 بقلم الشاعر عمر دغرير 
07:00 - 2025/11/27
أرقت وما رقّ حالـي لأمــــري وليلي يصرّف يأسـا لعمـــري
07:00 - 2025/11/27
يا قائد السّرب انهزامك مستحيل فلسطين العابدة معبودة الملايين
07:00 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27