مـــن الواقـــع .. هو وهي ...والصورة الأخيرة !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/04
كنت أجلس مع أحد أصدقاء العمر في سيارته وكان رذاذ المطر يتساقط على بلور السيارة ويحدث فيه مسارب مائية أشبه بالدموع السائلة على الخدود !
وللمطر رونق خاص نراه في قطراته العذبة ونستشعره في رائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل ، فتجدنا ننتظره بفارغ الصبر لينشر على وجه الأرض تفاؤل من نوع ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/04

كنت أجلس مع أحد أصدقاء العمر في سيارته وكان رذاذ المطر يتساقط على بلور السيارة ويحدث فيه مسارب مائية أشبه بالدموع السائلة على الخدود !
وللمطر رونق خاص نراه في قطراته العذبة ونستشعره في رائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل ، فتجدنا ننتظره بفارغ الصبر لينشر على وجه الأرض تفاؤل من نوع ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/04