"مشاغبة".. ترامب يفتح النار على الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ
تاريخ النشر : 07:45 - 2025/10/07
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ بأنها "مشاغبة"، وذلك في تعليقه على قضية احتجازها وترحيلها من إسرائيل بعد مشاركتها في "أسطول الصمود".
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض يوم الإثنين، إن ثونبرغ "لم تعد تهتم بالبيئة. إنها مشاغبة وتعاني من مشاكل في إدارة الغضب. أعتقد أنها بحاجة لزيارة طبيب"
وفي سياق متصل، نشرت "هيئة البث" العبرية تقريرا مثيرا للجدل تساءلت فيه "لمن ستمنح جائزة نوبل للسلام 2025؟ لترامب أم لغريتا ثونبرغ"، وذلك في إشارة إلى المفارقة بين شخصية سياسية مثيرة للانقسام وناشطة بيئية تحظى بدعم واسع. بحسب موقع "آر تي".
وعلى الرغم من جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ملفات دولية حساسة، وعلى رأسها إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، إلا أن فرصه للفوز بالجائزة تبدو ضعيفة للغاية، وفقا لتوقعات منصات المراهنات.
وعبر ترامب في وقت سابق، والذي يروج لنفسه كـ"صانع سلام"، عن عدم تفاؤله قائلا، إن اللجنة المانحة لن تعطيه الجائزة أبدًا لأنها منحازة لليبراليين، وفقا لتعبيره.
ويشير التقرير إلى أن ترامب يضع رهانه الأكبر حاليا على ملف غزة، حيث يلعب دورا نشطا في مفاوضات إطلاق سراح الأسرى وإنهاء الحرب، وهو إنجاز قد يسعى لتقديمه كورقة رابحة أمام اللجنة النرويجية.
ويحاول ترامب ترسيخ صورته كـ"وسيط عالمي"، رغم تعثر جهود الوساطة في الحرب الأوكرانية، ويرى نفسه جديرا بأن يخلّد اسمه في قائمة الحاصلين على واحدة من أرقى الجوائز العالمية.

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ بأنها "مشاغبة"، وذلك في تعليقه على قضية احتجازها وترحيلها من إسرائيل بعد مشاركتها في "أسطول الصمود".
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض يوم الإثنين، إن ثونبرغ "لم تعد تهتم بالبيئة. إنها مشاغبة وتعاني من مشاكل في إدارة الغضب. أعتقد أنها بحاجة لزيارة طبيب"
وفي سياق متصل، نشرت "هيئة البث" العبرية تقريرا مثيرا للجدل تساءلت فيه "لمن ستمنح جائزة نوبل للسلام 2025؟ لترامب أم لغريتا ثونبرغ"، وذلك في إشارة إلى المفارقة بين شخصية سياسية مثيرة للانقسام وناشطة بيئية تحظى بدعم واسع. بحسب موقع "آر تي".
وعلى الرغم من جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ملفات دولية حساسة، وعلى رأسها إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، إلا أن فرصه للفوز بالجائزة تبدو ضعيفة للغاية، وفقا لتوقعات منصات المراهنات.
وعبر ترامب في وقت سابق، والذي يروج لنفسه كـ"صانع سلام"، عن عدم تفاؤله قائلا، إن اللجنة المانحة لن تعطيه الجائزة أبدًا لأنها منحازة لليبراليين، وفقا لتعبيره.
ويشير التقرير إلى أن ترامب يضع رهانه الأكبر حاليا على ملف غزة، حيث يلعب دورا نشطا في مفاوضات إطلاق سراح الأسرى وإنهاء الحرب، وهو إنجاز قد يسعى لتقديمه كورقة رابحة أمام اللجنة النرويجية.
ويحاول ترامب ترسيخ صورته كـ"وسيط عالمي"، رغم تعثر جهود الوساطة في الحرب الأوكرانية، ويرى نفسه جديرا بأن يخلّد اسمه في قائمة الحاصلين على واحدة من أرقى الجوائز العالمية.