لخدمة مصالحهم السياسية ... أحزابنا تحت هيمنة رؤسائها
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/21
رغم مرور عشر سنوات من التجربة الديمقراطية، لازالت أحزابنا رهينة الرئيس المؤسس الذي يتحكم في كل مفاصل القرار داخلها ويطوّعها لخدمة مصالحه الخاصة وهو ما أنتج أحزابا بلا برامج وبمدة صلوحية محدودة.
تونس- الشروق-
لا زالت أحزابنا تعيش على هامش الممارسة الديمقراطية بعد عجزها عن بناء منظومة مهيكلة ذات ثوابت واضحة ورؤى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/21

رغم مرور عشر سنوات من التجربة الديمقراطية، لازالت أحزابنا رهينة الرئيس المؤسس الذي يتحكم في كل مفاصل القرار داخلها ويطوّعها لخدمة مصالحه الخاصة وهو ما أنتج أحزابا بلا برامج وبمدة صلوحية محدودة.
تونس- الشروق-
لا زالت أحزابنا تعيش على هامش الممارسة الديمقراطية بعد عجزها عن بناء منظومة مهيكلة ذات ثوابت واضحة ورؤى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/08/21